الصفحه ١٣٤ : والغالب الرفع ، وبه قرأ السبعة في قوله تعالى : (وَإِذاً لا
يَلْبَثُونَ خِلافَكَ إِلَّا قَلِيلاً)
، وقوله
الصفحه ١٣٩ :
__________________
لأن الياء لا يناسبها إلا كسر ما قبلها
، وغضب مضاف. والياء : ضمير متصل مبني على السكون في محل جر
الصفحه ١٤٣ : يُكَلِّمَهُ اللهُ إِلَّا وَحْياً أَوْ مِنْ وَراءِ حِجابٍ أَوْ يُرْسِلَ
رَسُولاً)(٣). فأو حرف عطف على وحيا
الصفحه ١٤٤ : ، والتقدير وما كان تكليم الله كائنا لبشر. (إِلَّا) :
أداة حصر. (وَحْياً)
: حال في تأويل موحيا منصوب وعلامة
الصفحه ١٤٧ :
والخامس : لام كي تنصب الفعل المضارع بأن مضمرة بعدها جوازا ،
بشرطين : ألا تسبق بما كان أو لم يكن
الصفحه ١٧٠ : (٣).
والعامل في
التابع هو العامل في المتبوع ـ على الأصح ـ إلا في البدل ؛ فالعامل فيه مصدر من
جنس عامل متبوعه
الصفحه ٢٠٥ : في رفعه ،
وإفراده ، وتذكيره ، وتعريفه.
س : يصح في عطف البيان أن يعرب بدل كل من كل إلا في حالتين
الصفحه ٢٠٦ :
تضاف إلا إلى ما فيه أل أو ما أضيف إلى ما فيه أل ، إلا إن كان المضاف صفة مثناة
أو مجموعة جمع مذكر سالم
الصفحه ٢١١ : يقوم إلا باثنين نحو : المال بين زيد
وعمرو ، واصطف هذا وابني ، ولا يجوز العطف في هذا الموضع بغير الواو
الصفحه ٢٩٤ : يناسبها إلا كسر ما قبلها ،
عند مضاف. والياء :
ضمير متصل مبني على السكون في محل جر بالإضافة ، والظرف وما
الصفحه ٢٩٥ : إلا كسر ما قبلها ،
وهو مضاف. والياء :
ضمير متصل مبني على السكون في محل جر بالإضافة ، والظرف وما أضيف
الصفحه ٢٩٨ : نصبه فتحة مقدرة على ما قبل الياء ، منع من
ظهورها اشتغال المحل بحركة المناسبة ؛ لأن الياء لا يناسبها إلا
الصفحه ٣٠٢ : نصبه فتحة مقدرة على ما قبل الياء ، منع من
ظهورها اشتغال المحل بحركة المناسبة ؛ لأن الياء لا يناسبها إلا
الصفحه ٧ : اشتغال المحل
بحركة المناسبة ؛ لأن الواو لا يناسبها إلا ضم ما قبلها ، والواو : ضمير متصل مبني
على السكون
الصفحه ٩ : ، وكان يقال : نعبدك ؛ لذا وجب تقديمه ، إلا في باب
سلنيه فلا يجب تقديم المفعول به لأنه يجوز الفصل ، والوصل