الصفحه ٢١٩ : محل له من الإعراب. (شاكِراً)
: حال من المفعول به في قوله تعالى : (إِنَّا
هَدَيْناهُ)
: منصوب وعلامة
الصفحه ٢٢٣ : الألفاظ ، سواء كان اللفظ المعاد اسما كالمثالين السابقين ،
أو فعلا نحو قول الشاعر :
فأين إلى أين
الصفحه ٢٢٥ :
بالجملة الفعلية ، ومثاله بالجملة الاسمية قول الشاعر :
أيا من لست أقلاه
ولا في
الصفحه ٢٢٧ : قوله :
أفعلة أفعل ثم فعله
ثمت أفعال جموع قله
وما عدا هذه الأربعة من
الصفحه ٢٣٣ : ء : رابطة لجواب الشرط
قبله وهو قوله صلىاللهعليهوسلم
: «من
قتل كافرا» له : جار ومجرور ؛ اللام
: حرف جر
الصفحه ٢٣٧ : أخيك (٣) ، والجزم نحو : قوله تعالى : (وَمَنْ يَفْعَلْ ذلِكَ يَلْقَ أَثاماً ،
يُضاعَفْ لَهُ الْعَذابُ
الصفحه ٢٣٩ : ، وهو قوله
تعالى : (الر
كِتابٌ أَنْزَلْناهُ إِلَيْكَ لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى
النُّورِ
الصفحه ٢٤١ : بضمير يرجع منه
للمبدل منه ، إما مذكور كالمثال السابق ، أو مقدر نحو : قوله تعالى : (قُتِلَ أَصْحابُ
الصفحه ٢٤٤ : ، والجار والمجرور متعلق بالفعل قبله وهو قوله تعالى : (وَإِنَّكَ لَتَهْدِ).
(١) بدل كل من كل.
(٢) ولا
الصفحه ٢٤٨ : ـ كالمثال
السابق ـ ونحو قوله تعالى : (وَلَوْ لا دَفْعُ
اللهِ النَّاسَ
الصفحه ٢٤٩ :
وعمله منونا أقيس (١) نحو قوله تعالى : (أَوْ إِطْعامٌ فِي
يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ يَتِيماً
الصفحه ٢٥١ : سمع ولا يتعدى ، وقال ابن مالك : إنه قياسي في ثلاثة
أمور :
الأول :
في الأمر نحو قول أعشى همدان
الصفحه ٢٥٣ : ـ ومنه قوله تعالى : (وَلَا آمِّينَ
الْبَيْتَ الْحَرامَ يَبْتَغُونَ)
فجملة يبتغون نعت لآمين.
الصفحه ٢٥٧ : بالتشديد والتخفيف وبهما قرئ قوله
تعالى : (وَمَكَرُوا
مَكْراً كُبَّاراً).
(٢) حتى الخلاف
الجاري في عمل اسم
الصفحه ٢٨٩ : قوله تعالى : (آتُونِي
أُفْرِغْ عَلَيْهِ قِطْراً)
فإن كان غير مستغنى عنه بأن كان العامل من باب كان أو من