الصفحه ٥٥ : بينهما بلا.
تتمة :
يمتنع العطف والنصب على المفعول معه في نحو قول الشاعر :
علفتها تبنا وما
الصفحه ٥٧ : (٥) ، فراكبا حال من الفاعل ، وقوله تعالى : (فَخَرَجَ مِنْها خائِفاً)(٦). فخائفا حال
الصفحه ٥٨ : المفعول به
نحو : ركبت الفرس مسرجا (٢). وقوله تعالى : (وَأَرْسَلْناكَ
لِلنَّاسِ رَسُولاً)(٣).
والرابع
الصفحه ٥٩ : (٢).
والسادس
: من المضاف إليه نحو قوله تعالى : (إِلَيْهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعاً)(٣)
، فجميعا حال من الكاف
الصفحه ٦١ : أوله بمبسرا ومرطبا ونحو قوله تعالى : (فَتَمَثَّلَ
لَها بَشَراً سَوِيًّا)
، ونحو : (أَأَسْجُدُ
لِمَنْ
الصفحه ٦٨ : :
وسبق حال ما بحرف جر قد
أبوا ولا أمنعه فقد ورد
ومن ذلك قول طليحة بن خويلد الأسدي
الصفحه ٦٩ : وهو قوله تعالى :
(أَلَمْ
تَرَ إِلَى الَّذِينَ)
، والعائد الواو من خرجوا. (وَهُمْ)
:
الصفحه ٧٠ : ومنه قوله تعالى : ـ ـ ـ
__________________
الواو : للحال
، (هُمْ)
: ضمير منفصل مبني علي السكون في
الصفحه ٨٠ : طاب زيد ، ومنه قول الشاعر :
أتهجر ليلى بالفراق حبيبها؟
وما كان نفسا بالفراق
الصفحه ٨٣ :
تقدم عليه نفي أو شبهه نحو : ما قام القوم إلا زيدا (١) ، وقوله تعالى : (وَلا يَلْتَفِتْ
مِنْكُمْ
الصفحه ٨٥ :
أو منقطعا نحو
: قام القوم إلا حمارا (١) ومنه قوله تعالى : (فَسَجَدَ
الْمَلائِكَةُ كُلُّهُمْ
الصفحه ٨٧ :
زيدا (١)
، ومنه قوله لبيد بن ربيعة العامري :
ألا كل شيء
ما خلا الله باطل
الصفحه ٩٣ : إلا القول الحق.
(١) قام
القوم غير زيد : قام
: فعل ماض مبني على الفتح. القوم
: فاعل مرفوع وعلامة رفعه
الصفحه ٩٥ : ، وريث بفتح
الراء وسكون الياء أي مقدار ، والقول وما رادفه كحديث ، وخبر ، والذي يلازم
الإضافة إلى الجملة
الصفحه ٩٦ : ، بجر قاعد على
توهم دخول الباء في خبر ليس ومنه قول الشاعر :
بدا لي أني لست مدرك ما مضى