الصفحه ٢٦٢ : صفة مشبهة قصد بها الحدوث تحول إلى صيغة فاعل كضائق في ضيق
وفارح في فرح.
(٤) أي فلا تقول زيد
حسن الوجه
الصفحه ٩٨ : كسر آخره ،
والجار والمجرور متعلق بركب.
(٣) ولها معان منها
الاستعلاء نحو : (وَلَأُصَلِّبَنَّكُمْ
فِي
الصفحه ٢٩٦ :
وعندي حادي عشر كتابا (١).
وعندي اثنا عشر
قلما (٢) ، وعندي ثاني عشر كتابا (٣) إلى تاسع
الصفحه ٤٥ : أن المفعول
فيه سواء كان ظرف زمان أو مكان ينقسم إلى قسمين : متصرف ، وغير متصرف ، فالمتصرف
ما يستعمل
الصفحه ٢٩٨ :
جارية (١) ، إلى تاسعة عشرة (٢) ، وتقول إذا جاوزت العشرين : عندي أحد وعشرون غلاما
الصفحه ١٦ :
*المنادى*
س : عرف المنادى؟
ج
: المنادى هو
المطلوب إقباله بحرف من حروف النداء (١).
س : اذكر
الصفحه ٢٠٧ : حروف العطف إلى قسمين. اذكرهما مع مثالين يوضحان المراد.
ج
: القسم الأول : ما يقتضي التشريك في الإعراب
الصفحه ٢٤٨ : ، والكاف :
ضمير متصل مبني على الفتح في محل جر بالإضافة من إضافة المصدر إلى فاعله. زيدا :
مفعول به منصوب
الصفحه ٧٩ : آخره ، وأجمل أفعل تفضيل يعمل عمل فعله ،
وفاعله ضمير مستتر فيه جوازا تقديره هو. منك :
جار ومجرور ؛ من
الصفحه ١٦٨ : الياء ، منع
من ظهورها الاستثقال لأنه فعل مضارع معتل الآخر بالياء.
والكاف : ضمير متصل مبني على الضم في
الصفحه ٢١١ :
س : اذكر معنى كل حرف من حروف العطف العشرة التي مر ذكرها (١) ، مع التمثيل.
ج
: الواو : لمطلق
الصفحه ٢٥٧ : من
أل عمل بالشرطين السابقين في اسم الفاعل (٣).
__________________
أي المطعوم المكسي ، وقد يأتي
الصفحه ٨٠ : .
__________________
يكون التعجب من لبنه
الذي ارتضعه من ثدي أمه أي ما أعجب هذا اللبن الذي به تربى مثل هذا الولد الكامل
في
الصفحه ٣١ : لنوعه أو عدده.
س : ما المصدر ، وما مثاله؟
ج
: المصدر هو اسم
الحدث الصادر من الفاعل ، أو تقول : هو
الصفحه ١٢٧ : ، وربما جزمت ومنه قول
الشاعر:
إذا ما غدونا قال ولدان أهلنا
تعالوا إلى أن يأتنا