الصفحه ٣٠٢ : نصبه فتحة مقدرة على ما قبل الياء ، منع من
ظهورها اشتغال المحل بحركة المناسبة ؛ لأن الياء لا يناسبها إلا
الصفحه ٣٠٤ : : إعرابه كسابقيه ، في
محل رفع خبر مقدم. إحدى : مبتدأ مؤخر مرفوع وعلامة رفعه ضمة مقدرة على آخره ، منع
من
الصفحه ٣٠٥ : ليال ، وأما قوله تعالى : (مَنْ
جاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثالِها)
فعلى حذف مضاف أي عشر حسنات
الصفحه ١١ : بالإضافة ، والميم علامة الجمع. (قالُوا)
: فعل وفاعل ؛ قال :
فعل ماض مبني على فتح مقدر على آخره منع من ظهوره
الصفحه ١٩ : ، يدي :
مجرور بالباء وعلامة جره كسرة مقدرة على ما قبل الياء منع من ظهورها اشتغال المحل
بحركة المناسبة
الصفحه ٢٧ : نصبه فتح آخره وهو مضاف. وأم
: مضاف إليه مجرور وعلامة جره كسرة مقدرة
على ما قبل الياء ، منع من ظهورها
الصفحه ٣٠ : . فيكون حينئذ مبني على ضمة مقدرة على آخره منع من
ظهورها اشتغال المحل بحركة المناسبة ؛ لأن الألف لا يناسبها
الصفحه ٣٢ : . تنبيه
: المفعول المطلق المبين لنوع عامله يكون
على واحد من خمسة أحوال :
الصفحه ٣٦ : .
(٣) (فَاجْلِدُوهُمْ
ثَمانِينَ جَلْدَةً :)
الفاء : رابطة للشرط المتقدم المفهوم من الاسم الموصول في قوله تعالى
الصفحه ٤٦ : : إعرابه كسابقه.
(٣) ومنه قول جرير بن
عطية الخطفي :
تمرون الديار ولم تعوجوا
كلامكم
الصفحه ٤٨ : )
: ناهية. (تَقْتُلُوا)
: فعل مضارع مجزوم بلا الناهية وعلامة جزمه حذف النون لأنه من الأمثلة الخمسة ،
وواو
الصفحه ٥٠ : بمحذوف وجوبا تقديره كائنا في محل نصب حال من
التاء في جئت.
(٣) جئتك
لضرب زيد : جئتك فعل وفاعل ومفعول
الصفحه ٥٣ : الناهية وعلامة جزمه حذف حرف العلة من آخره وهو
الألف ، وفاعله مستتر فيه وجوبا تقديره أنت. عن القبيح :
جار
الصفحه ٥٦ : باسم الفاعل قاصرة لا تتعدى كفعلها الذي صيغت منه.
(٢) زيد
حسن وجهه : زيد : مبتدأ مرفوع
بالابتدا
الصفحه ١٠٠ : على آخره ، منع من ظهورها اشتغال
المحل بحركة حرف الجر الشبيه بالزائد. صالح :
بالكسر نعت لرجل على اللفظ