الصفحه ٢١٢ : مستتر
فيه جوازا تقديره هو ، والهاء :
ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب مفعول به ، والجملة من الفعل
الصفحه ٢١٩ : محل له من الإعراب. (شاكِراً)
: حال من المفعول به في قوله تعالى : (إِنَّا
هَدَيْناهُ)
: منصوب وعلامة
الصفحه ٢٢٤ : إعرابه كالأول ، وجملة الفعل والفاعل توكيد لفظي وهو
من توكيد الجملة ، ومفعول احبس محذوف تقديره احبس نفسك
الصفحه ٢٢٧ : السكون لا محل له من الإعراب. هند
: فاعل مرفوع وعلامة رفعه ضم آخره. نفس
: توكيد معنوي لهند والتوكيد يتبع
الصفحه ٢٤٩ : أقوى في
القياس من عمله مضافا أو مقرونا بأل ؛ لأنه إنما عمل لشبهه بالفعل وبالتنكير يقوى
شبهه به لأن
الصفحه ٢٥٦ : من الإعراب ، والعائد الضمير المستتر. الآن
: ظرف زمان مبني على الفتح في محل نصب
على الظرفية الزمانية
الصفحه ٢٥٨ :
عمل كان ترفع الاسم وتنصب الخبر. ضراب :
اسمها مرفوع بها وعلامة رفعه ضم آخره ، وضراب من أمثلة المبالغة
الصفحه ٢٦٠ : فيرفع المفعول لقيامه مقام الفاعل ، ويسمى النائب عن
الفاعل (١) ، وشرط عمله كاسم الفاعل فما كان مجردا من
الصفحه ٢٦٧ : المشبهة فهي مأخوذة
من فعل قاصر فليس لحدثها من يقع عليه ، ولكن النحاة جعلوا السببي المنصوب بعدها
إما تمييزا
الصفحه ٢٦٩ : ، فعمرا مفعول مقدم لضارب ، بل لا بد من اتصال معمول الصفة
المشبهة بضمير الموصوف إما لفظا نحو : زيد حسن وجهه
الصفحه ٢٧٥ : الفضليان (٥) ، والزيدون الأفضلون (٦) ،
__________________
(١) أي فلا يقال :
زيد الأفضل من عمرو
الصفحه ٢٨٣ :
س : اسم الفعل ينقسم
من حيث وضعه إلى قسمين. اذكرهما مع التمثيل.
ج
: ينقسم اسم
الفعل من حيث وضعه
الصفحه ٢٨٦ :
فاختار
الكوفيون إعمال الأول لسبقه ، واختار البصريون إعمال الثاني لقربه من المعمول (١).
فإن أعملت
الصفحه ٢٨٩ : قوله تعالى : (آتُونِي
أُفْرِغْ عَلَيْهِ قِطْراً)
فإن كان غير مستغنى عنه بأن كان العامل من باب كان أو من
الصفحه ٢٩٩ : إعرابه ، تبعه في رفعه وعلامة رفعه ضمة مقدرة
على آخره ، منع من ظهورها الاستثقال لأنه اسم منقوص. والعشرون