الصفحه ٢٣ : ، والخامسة
ضعيفة ، والسادسة أضعف منها.
س : إذا كان المنادى المضاف إلى ياء المتكلم أبا أو أما جاز فيه عشر
الصفحه ٢٥ :
الياء ، منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة المناسبة ؛ لأن الياء لا يناسبها إلا
كسر ما قبلها وهو مضاف
الصفحه ٢٨ : وعلامة جزمه حذف النون لأنه من الأمثلة الخمسة. وياء
المؤنثة المخاطبة : ضمير متصل مبني على
السكون في محل
الصفحه ٣٨ :
*المفعول فيه (١)*
س : عرف المفعول فيه.
ج
: هو ما ذكر
فضلة لأجل أمر وقع فيه من زمان مطلقا أو
الصفحه ٤٢ :
الثالث
: المبهم (١) وهو ما لا يقع جوابا لمتى ولا لكم الاستفهاميتين كالحين
والوقت ، تقول ابتداء من
الصفحه ٤٧ : المفعول لأجله أربعة أشياء :
الأول
: كونه مصدرا.
الثاني
: كونه قلبيا (٢) ، أي من أفعال النفس الباطنة
الصفحه ٤٩ : ء
ولو توالت زمر الأعداء
وإن كان مجردا من الألف واللام ومن
الإضافة فينصب بكثرة نحو : ضربت ابني
الصفحه ٥١ : متعلق بواجب الحذف تقديره كائنا في محل نصب حال
من ضمير المتكلم ، وهو التاء في جئتك.
(١) تأهبت
للسفر
الصفحه ٧١ : حال من
الذئب ، والجملة مرتبطة بالواو فقط.
__________________
(١) (قالُوا لَئِنْ أَكَلَهُ
الذِّئْبُ
الصفحه ٨٥ :
أو منقطعا نحو
: قام القوم إلا حمارا (١) ومنه قوله تعالى : (فَسَجَدَ
الْمَلائِكَةُ كُلُّهُمْ
الصفحه ١٢٣ : ).
س : يجب تجريد المضاف من ثلاثة أشياء اذكرها مع التمثيل.
ج
: يجب تجريد
المضاف من التنوين ، كما في : غلام
الصفحه ١٢٥ : ، والضمير لا يتصل إلا بعامله (٤) ، وبقي من مخفوضات الأسماء القسم الثالث وهو التابع
للمخفوض ، سيأتي في
الصفحه ١٣٣ : .
والمصدر
المنسبك (٢) من كي وما بعدها مجرور باللام المقدرة والتقدير جئتك
لإكرامك إياي (٣) ، فإن لم تقدر
الصفحه ١٤٩ : )
: فعل مضارع مجزوم بلم وعلامة جزمه سكون آخره ، متصرف من كان الناقصة ترفع الاسم
وتنصب الخبر. (لَهُ)
: جار
الصفحه ١٥١ : الضمة لأنه من الأسماء الخمسة وهو مضاف.
و (سَعَةٍ)
: مضاف إليه مجرور وعلامة جره كسر آخره.
(٢) هي في