الصفحه ٨٣ : فيه المستثنى منه ويسمى
الاستثناء الناقص (٣) ، والمفرغ (٤) ، نحو : ما قام إلا زيد
الصفحه ٨٤ :
المستثنى بعد إلا وكان الكلام تاما موجبا ، سواء كان متصلا نحو : خرج الناس إلا
عمرا (٢). ومنه قوله تعالى
الصفحه ١١٣ :
ومثال بل قول
الشاعر : بل مهمه قطعت بعد مهمه (١).
س : من النادر حذف رب
وإبقاء عملها دون الواو
الصفحه ١٢٧ : ، وربما جزمت ومنه قول
الشاعر:
إذا ما غدونا قال ولدان أهلنا
تعالوا إلى أن يأتنا
الصفحه ١٤١ : عطف. كنت :
متصرف من كان الناقصة ترفع الاسم وتنصب الخبر ، والتاء : ضمير متصل مبني على الضم
في محل رفع
الصفحه ١٦٥ : مضارع مرفوع لتجرده عن الناصب والجازم وعلامة رفعه ثبوت النون لأنه من
الأمثلة الخمسة ، وواو الجماعة :
ضمير
الصفحه ١٩٦ :
وهي لغة ضعيفة
كما تقدم (١).
س : هل يجب أن يكون الموصوف أعرف من الصفة أم لا؟ وضح ما تقول بالأمثلة
الصفحه ١٩٩ :
والذم نحو :
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم (١). ويأتي النعت لمجرد الترحم (٢) نحو : اللهم ارحم عبدك
الصفحه ٢٥٣ : الفاعل
يعمل عمل فعله ؛ فيرفع الفاعل وينصب المفعول (٢) ، وهو قسمان : مجرد من أل ، ومقرون بها.
فالقسم
الصفحه ٢٧٩ : مبني على الكسر في محل جر
بالإضافة ، والجار والمجرور متعلق بمحذوف وجوبا تقديره كائنا في محل نصب حال من
الصفحه ٢٩٢ :
شروط : أن يكون الفعل ثلاثيا ، تاما (١) ، مثبتا ، مبنيا للمعلوم متصرفا (٢) ، ليس الوصف منه على أفعل
الصفحه ٢٩٣ :
الزرع (١) ؛ ففي المثال الأول أردنا التعجب من فعل غير ثلاثي وهو
ازدحم فتوصلنا إلى التعجب منه بأشد
الصفحه ٣ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
*المنصوبات من
الأسماء*
س : كم عدد المنصوبات من الأسماء ، وما هي
الصفحه ٦٨ : من هندا منصوب وعلامة نصبه فتح آخره. هندا :
مفعول به منصوب وعلامة نصبه فتح آخره.
(٢) أما المجرور
الصفحه ٧٠ :
حال من الواو في خرجوا ، والجملة مرتبطة بواو الحال والضمير وهو هم.
أو الضمير فقط
نحو (اهْبِطُوا