الصفحه ٨٠ : الغرض منه التفسير وإزالة الإبهام ، وذلك حاصل بالنكرة
ألزموا تنكيره احترازا من العبث والزيادة لغير غرض
الصفحه ٨٨ :
الرابعة
: إذا كان
المستثنى مقدما على المستثنى منه سواء كان متصلا ، أو منقطعا ، موجبا ، أو غير
الصفحه ١٠٢ : بعينه ، وهو سبعة أحرف : من ، وإلى
، وعن ، وعلى ، وفي ، والباء ، واللام.
نحو : (وَمِنْكَ وَمِنْ نُوحٍ
الصفحه ١٣٨ :
__________________
مقدر على آخره ، منع من ظهوره اشتغال
المحل بحركة المناسبة لأن الواو لا يناسبها إلا ضم ما قبلها ، والواو
الصفحه ١٤٤ : ءة
وتقر عيني
أحب إليّ من
لبس الشفوف (١)
__________________
وعلامة جره كسر آخره
الصفحه ١٥٣ : الخفيفة المنقلبة
ألفا للوقف. نبك : فعل مضارع مجزوم بجواب الطلب وعلامة جزمه حذف حرف العلة من آخره
وهو اليا
الصفحه ١٥٧ : ء ، منع من ظهورها اشتغال المحل
بحركة المناسبة لأن الياء لا يناسبها إلا كسر ما قبلها وقاتل مضاف. واليا
الصفحه ١٦٦ : يَفْعَلُوا مِنْ
خَيْرٍ فَلَنْ يُكْفَرُوهُ)(٢).
__________________
ظهورها اشتغال المحل
بحركة المناسبة لأن
الصفحه ٢٤٣ :
س : هل يجب موافقة البدل للمبدل منه في التعريف والتنكير أم لا؟
ج
: لا يجب ذلك بل
يجوز إبدال
الصفحه ٢٦٣ : .
ج
: الصفة المشبة
لا تصاغ من فعل متعد ، وتصاغ من فعل لازم ، فإن كانت من فعل ثلاثي فهي على نوعين :
أحدهما : ما
الصفحه ٣١٠ :
بها بعض السبعة (١) في قوله تعالى : (إِنَّ رَحْمَتَ اللهِ
قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ)(٢).
تم
الصفحه ٨ :
الثالث
: إذا كان
الفاعل محصورا نحو : (إِنَّما يَخْشَى
اللهَ مِنْ عِبادِهِ الْعُلَما
الصفحه ٢٠ : ،
ويجوز في الترخيم قطع النظر عن المحذوف فتجعل الباقي اسما برأسه فتضمه ، ويسمى لغة
من لا ينتظر ، ويجوز ألا
الصفحه ٤٤ :
زيد (١) ، ونحو قوله تعالى : (وَأَنَّا كُنَّا
نَقْعُدُ مِنْها مَقاعِدَ لِلسَّمْعِ)(٢).
الرابع
الصفحه ٦٢ : ء زيد راكبا ، فراكبا حال من زيد
وهو وصف منتقل وليس ثابتا لازما لجواز انفكاكه عن زيد ؛ بأن يجيء ماشيا