الصفحه ٢٤٠ :
نصفه (١) ، وأكلت الرغيف ثلثيه (٢).
ولا بد من
اتصاله بضمير يرجع منه للمبدل منه (٣) ، إما مذكور
الصفحه ٢٤٢ : (٢). والثالث
: بدل الإضراب (٣). نحو : رأيت زيدا الفرس.
فهذا المثال
يصلح لكل واحد من الثلاثة ؛ لأنك إن أردت أن
الصفحه ٢٥٠ : ، وفاعله مستتر فيه
جوازا تقديره هو ، وهو متصرف من خال من أخوات ظن تنصب مفعولين. الفرار
: مفعولها الأول
الصفحه ٤٣ : (٣) ، والبريد (٤). تقول : سرت ميلا (٥).
الثالث
: ما كان مشتقا
من مصدر عامله (٦) نحو : جلست مجلس
الصفحه ٦٣ : الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ)
، وقوله تعالى : (لَآمَنَ
مَنْ فِي الْأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعاً).
العاشرة
: المنفردة
الصفحه ٦٧ : المرفوع والمنصوب نحو : جاء ضاحكا زيد (٢) ، ـ ـ ـ
__________________
نصبه فتحة مقدرة على
آخره ، منع من
الصفحه ٩٠ : البدلية ، والحجازيون يوجبون النصب (٢) نحو : (ما لَهُمْ بِهِ مِنْ
عِلْمٍ إِلَّا اتِّباعَ الظَّنِ
الصفحه ١١٤ :
فرسم مجرور برب
المحذوفة.
س : تدخل ما الزائدة على خمسة أحرف من حروف الجر. اذكرها مع حكم كل حرف
الصفحه ١٣٠ :
خَيْرٌ
لَكُمْ)(١) ، فإن سبقت بعلم نحو : (عَلِمَ أَنْ
سَيَكُونُ مِنْكُمْ مَرْضى)(٢) فهي مخففة من
الصفحه ١٥٤ : الْأَسْماءُ الْحُسْنى)
، فجملة المبتدأ والخبر في محل جزم جواب الشرط.
(٢) فلا محل لهما من
الإعراب ، وأما
الصفحه ١٥٥ : : (مَنْ يَعْمَلْ سُوءاً
يُجْزَ بِهِ)(٣) ، وما نحو :
__________________
ويقدر العامل فعلا
بعد اسم الشرط
الصفحه ١٦٧ :
ومثال المقرون
بقد قوله تعالى : (إِنْ يَسْرِقْ فَقَدْ
سَرَقَ أَخٌ لَهُ مِنْ قَبْلُ)(١).
ومثال
الصفحه ٢٥٢ : من فعل ثلاثي جاء على وزن فاعل نحو : ضرب يضرب ضربا فهو ضارب ،
وهو أكثر ما يبنى منه (١) ، وإن كان من
الصفحه ٦١ :
حال من زيد مؤول بنكرة من معناه.
الثاني : أن يكون مشتقا (١) فإن وقع جامدا فمؤول بمشتق نحو بدت
الصفحه ٧٢ : بمعنى اسم الفاعل أي المميز لما فيه من رفع
الإبهام في جملة أو مفرد. واصطلاحا : هو اسم نكرة منصوب مفسر لما