الصفحه ٦٠ :
__________________
وبعض البصريين إلى
أنه يجوز أن يجيء الحال من المضاف إليه مطلقا أي بلا شرط ، وذهب جمهور النحاة إلى
أنه لا
الصفحه ٩٧ :
: (من) ومن معانيها الابتداء (١). و (إلى) ومن معانيها الانتهاء (٢) نحو : خرجت من البيت إلى المسجد
الصفحه ٢٣٧ : )(٤).
__________________
(١) جاء
زيد أخوك : جاء : فعل ماض مبني على
الفتح. زيد :
فاعل مرفوع وعلامة رفعه ضم آخره. أخو :
بدل من زيد
الصفحه ٢٤٤ :
الثاني معرفة وهو بدل من الصراط الأول (١) ، وهو نكرة (٢).
* * *
__________________
إعرابه
الصفحه ٢٧٠ : » ، للدلالة على أن شيئين اشتركا في صفة وزاد أحدهما على
الآخر فيها نحو : زيد أكرم من عمرو وأشد حمرة من بكر
الصفحه ٥٩ :
فراكبين حال من عبد
الله ومن التاء في لقيت (١).
والخامس
: من المجرور بالحرف نحو : مررت بهند
جالسة
الصفحه ١٣١ :
ضمير الشأن محذوف وجوبا ، والفعل بعدها مرفوع لتجرده عن الناصب والجازم ،
والجملة من الفعل والفاعل في
الصفحه ٢٠٤ :
بالرفع (١).
س : اذكر الفرق بين عطف البيان والنعت.
ج
: الفرق بينهما
من وجهين :
أحدهما
: أن
الصفحه ٢٩٥ :
الرجال (١) ، وعندي واحدة من النساء (٢).
أو : ركبت مع
العشرة أو غيرها (٣) ، فتقول في المذكر
الصفحه ٥٧ :
*الحال (١)*
س : عرف الحال ومثل له بمثال.
ج
: الحال هو
الوصف (٢) المنصوب المفسر لما انبهم من
الصفحه ٦٥ :
س : اذكر بعض المسوغات مع التمثيل.
ج
: من المسوغات
أن يتقدم الحال على النكرة نحو : في الدار جالسا
الصفحه ٦٩ : جملة موقع الحال كما تقع موقع الخبر والصفة ، فإذا وقعت
الجملة الخبرية حالا فلا بد من رابط يربطها بمن هي
الصفحه ١٤٠ :
تكون بمعنى إلى أو إلا ، فمثال التي بمعنى إلى (١) قول الشاعر :
لاستسهلن
الصعب أو أدرك المنى
الصفحه ١٥٦ :
(وَما تَفْعَلُوا مِنْ
خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللهُ)(١).
ومهما كقول
امرئ القيس :
أغرك مني أن
الصفحه ٢٣٩ :
تعالى : (إِلى صِراطِ
الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ ، اللهِ)(١) ، فلفظ الجلالة بدل من العزيز في قراءة الجر