الصفحه ٣٤ : المؤكد لعامله
قوله تعالى : (وَاللهُ أَنْبَتَكُمْ
مِنَ الْأَرْضِ نَباتاً)(٤) ، فنباتا مفعول مطلق
الصفحه ٣٩ : المكانية ومنه قوله تعالى : (وَأَزْلَفْنا ثَمَّ
الْآخَرِينَ).
(٥) هنا بضم الهاء
اسم إشارة للمكان القريب
الصفحه ٥٢ :
*المفعول معه*
س : عرف المفعول معه.
ج
: هو الاسم
المنصوب الذي يذكر بعد واو بمعنى مع لبيان من
الصفحه ٧٣ : في العربية كناية عن عدد مجهول الجنس والمقدار ، وهي على
ضربين : استفهامية بمعنى أي عدد ويستعملها من
الصفحه ٧٤ :
الثاني
: المقدار سواء
كان من المكيلات نحو : اشتريت قفيزا برا (١) ، أو الموزونات نحو : اشتريت منا
الصفحه ٧٧ : نصبه فتح آخره.
(٣) أي في المثال
الأول من حذف الفاعل وإقامة المضاف إليه مقامه ، وحول الإسناد عن الفاعل
الصفحه ٧٨ : ،
وفاعله مستتر فيه وجوبا تقديره أنا. (مِنْكَ)
: جار ومجرور ؛ من : حرف جر ، والكاف : ضمير متصل مبني على
الصفحه ٨١ :
*الاستثناء*
س : عرف الاستثناء
لغة واصطلاحا.
ج
: الاستثناء لغة
مأخوذ من الثني وهو الرجوع إلى
الصفحه ٨٧ :
زيدا (١)
، ومنه قوله لبيد بن ربيعة العامري :
ألا كل شيء
ما خلا الله باطل
الصفحه ٩١ : وجوازا عند بني تميم ، ويجوز رفعه على البدلية من القوم عند بني تميم
والنصب عندهم أرجح.
(١) قام
القوم خلا
الصفحه ٩٢ : (٣) ، ومنه قوله تعالى : (وَما مُحَمَّدٌ
إِلَّا رَسُولٌ)(٤) ، وقوله تعالى : (وَلا تَقُولُوا عَلَى
اللهِ إِلَّا
الصفحه ٩٣ : آخره. سوى : منصوب على الاستثناء وعلامة نصبه فتحة
مقدرة على الألف ، منع من ظهورها التعذر لأنه اسم مقصور
الصفحه ٩٤ : الألف منع من
ظهورها التعذر ؛ لأنه اسم مقصور.
* * *
__________________
(١) ما
قام غير زيد : ما
الصفحه ٩٥ :
*المخفوضات من
الأسماء*
س : المخفوضات من الأسماء ثلاثة أقسام. اذكرها ممثلا لكل قسم بمثال
الصفحه ١٠١ : ، ويأتيان بمعنى من إن كان المجرور ماضيا
نحو : ما رأيته مذ يوم الجمعة أو منذ يوم الجمعة ، وقد يستعملان اسمين