الصفحه ٢٥٧ : .
ج
: أمثلة
المبالغة كاسم الفاعل في العمل ، وشروط عمله (٢) فهي ترفع الفاعل وتنصب المفعول ، فما كان منها مجردا
الصفحه ٢٥٩ :
*٤ ـ اسم المفعول*
س : ما اسم المفعول؟ وما مثاله؟
ج
: هو ما اشتق من
مصدر المبني للمجهول لمن وقع
الصفحه ٢٦٥ :
وتنصب الشبيه بالمفعول ، وهي إما مجردة من أل أو مقرونة بها ، فالمتجردة من
أل يشترط لصحة عملها أمران
الصفحه ٢٧٨ : . اذكرها مع التمثيل.
ج
: اسم التفضيل
لا يرفع فاعلا ظاهرا ، فلا يجوز أن تقول : مررت برجل أفضل منه أبوه
الصفحه ٢٨٠ : معنى الفعل ولا تقبل علاماته نحو : صه (٣) ، وهيهات (٤) ، ـ ـ ـ
__________________
ومجرور ؛ من
: حرف
الصفحه ٢٨١ : بمعنى أتضجر (٢).
س : اذكر أنواع اسم الفعل ، مع أمثلة متعددة لكل نوع منها ، ومعنى كل مثال.
ج
: اسم
الصفحه ٢٩١ : .
ج
: إذا أريد بناء
فعل التعجب من فعل مباشرة وجب أن تتوفر فيه سبعة
__________________
(١) التعجب هو
الصفحه ٢٩٦ : الاسم المنقوص فتقول : حادي
: مبتدأ مؤخر مرفوع وعلامة رفعه ضمة مقدرة
على آخره منع من ظهورها الاستثقال
الصفحه ٢٩٧ : حينئذ ساكنة فتقول : ثاني
: مبتدأ مؤخر مرفوع وعلامة رفعه ضمة
مقدرة على آخره منع من ظهورها الاستثقال لأنه
الصفحه ٢٩٨ : (٣).
__________________
على المثنى. عشرة
: نائب مناب النون مبني على الفتح لا محل له من الإعراب. أمة :
تمييز منصوب وعلامة نصبه
الصفحه ٣٠٨ : وعلامة نصبه فتح آخره.
وإن كان غير
منون نحو : القاضي ؛ فالأفصح في حالة الرفع والجر الوقف عليه بإثبات
الصفحه ٣١١ :
*فهرس الجزء الثاني
من النحو المستطاب*
المنصوبات من الأسما
الصفحه ١٣ : الفاعل ؛ لأنه في معنى الفعل.
(٢) ضابط الملابسة أن
يكون ضمير المنصوب من تتمة المنصوب بالمفسر
الصفحه ٢٤ : ، والتاء :
حرف دال على التأنيث اللفظي مبني على الكسر لا محل له من الإعراب.
(١) لا يجوز تعويض
تاء التأنيث
الصفحه ٢٦ : على ما قبل الياء المحذوفة
للتخفيف ، منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة المناسبة ؛ لأن الياء لا يناسبها