الصفحه ٢٢٤ : ، والمانع
من الصرف العلمية والتأنيث اللفظي. إنها :
إن : حرف توكيد ونصب ، والهاء : ضمير متصل مبني على السكون
الصفحه ٢٤ : ، والتاء :
حرف دال على التأنيث اللفظي مبني على الكسر لا محل له من الإعراب.
(١) لا يجوز تعويض
تاء التأنيث
الصفحه ٢٤٩ : . (إِطْعامٌ)
: معطوف على ما قبله وهو (فَكُّ
رَقَبَةٍ)
والمعطوف على المرفوع مرفوع وعلامة رفعه ضم آخره ، وإطعام
الصفحه ٧٥ : عليه ذنوبا ماء ، ومما يشبه المساحة قولهم : ما في السماء موضع راحة سحابا.
(١) (فَمَنْ يَعْمَلْ
الصفحه ٢٢٦ : ؟
ج
: هي النفس ،
والعين ، وكل ، وجميع ، وعامة ، وكلا ، وكلتا ، وهذه الألفاظ تحفظ ولا يقاس عليها.
س : ما
الصفحه ٢٦٣ : .
ج
: الصفة المشبة
لا تصاغ من فعل متعد ، وتصاغ من فعل لازم ، فإن كانت من فعل ثلاثي فهي على نوعين :
أحدهما : ما
الصفحه ٢٤٠ : كالأمثلة السابقة ، أو مقدر كقوله تعالى : (وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ
الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطاعَ)(٤) أي
الصفحه ١٤٠ :
تكون بمعنى إلى أو إلا ، فمثال التي بمعنى إلى (١) قول الشاعر :
لاستسهلن
الصعب أو أدرك المنى
الصفحه ٢٠٦ :
تضاف إلا إلى ما فيه أل أو ما أضيف إلى ما فيه أل ، إلا إن كان المضاف صفة مثناة
أو مجموعة جمع مذكر سالم
الصفحه ٨٨ :
الرابعة
: إذا كان
المستثنى مقدما على المستثنى منه سواء كان متصلا ، أو منقطعا ، موجبا ، أو غير
الصفحه ١٣٦ : مُوسى)(١) فرجوع موسى عليهالسلام مستقبل بالنسبة إلى ما قبل حتى ، وهو زمن عكوفهم على
عبادة العجل
الصفحه ١٢٨ : :
لأستسهلن الصعب أو أدرك المنى
أي إلى أن أدرك المنى ، وأما التي بمعنى
إلا فإن ما بعدها يحصل دفعة واحدة نحو
الصفحه ٦٩ : فتح مقدر على آخره ، منع من ظهوره اشتغال
المحل بحركة المناسبة لأن الواو لا يناسبها إلا ضم ما قبلها
الصفحه ٢٥٠ : المصدر إلى فاعله فيجره ثم ينصب المفعول نحو
: عجبت من شرب زيد العسل ، ويضاف إلى المفعول ثم يرفع الفاعل
نحو
الصفحه ٣٨ :
ظرف الزمان وظرف المكان وأقسامهما.
(٣) الغدوة ، والبكرة
علما جنس على وقتهما وهو من صلاة الصبح إلى