الصفحه ٢٥ : وعلامة جره كسرة مقدرة على ما قبل الياء ، منع من ظهورها اشتغال
المحل بحركة المناسبة ؛ لأن الياء لا يناسبها
الصفحه ٢٩٩ : الظرفية المكانية وعلامة نصبه فتحة مقدرة على ما قبل الياء ، منع من
ظهورها اشتغال المحل بحركة المناسبة ؛ لأن
الصفحه ٣٠٢ : نصبه فتحة مقدرة على ما قبل الياء ، منع من
ظهورها اشتغال المحل بحركة المناسبة ؛ لأن الياء لا يناسبها إلا
الصفحه ٣٠٠ : كائنة في محل رفع خبر مقدم. إحدى
: مبتدأ مؤخر مرفوع وعلامة رفعه ضمة مقدرة
على آخره ، منع من ظهورها التعذر
الصفحه ٢٩٥ : نصبه فتحة مقدرة على ما قبل ياء المتكلم ، منع
من ظهورها اشتغال المحل بحركة المناسبة لأن الياء لا يناسبها
الصفحه ٢٩٨ : نصبه فتحة مقدرة على ما قبل الياء ، منع من
ظهورها اشتغال المحل بحركة المناسبة ؛ لأن الياء لا يناسبها إلا
الصفحه ٢١٩ : نصبه فتح آخره. (وَإِمَّا)
: الواو
: حرف عطف. (إِمَّا)
سبق إعرابه. (كَفُوراً)
: معطوف على ما قبله
الصفحه ٩٨ :
ومن معانيها الاستعلاء (١) نحو : ركبت على الفرس (٢).
و (في) ومن
معانيها الظرفية (٣) نحو : الما
الصفحه ٢٩٤ : وثنتان للمؤنث
، وكل ما كان من ألفاظ العدد على صيغة فاعل كواحد وثاني وثالث إلى عاشر للمذكر ،
وتقول في
الصفحه ٢٩١ : بطل العجب.
(٢) ما
أحسن زيدا : ما : تعجبية وهي نكرة موصوفة
بمعنى شيء عظيم مبنية على السكون في محل رفع
الصفحه ٢٢٣ : كسرة مقدرة على ما قبل الياء ، منع من ظهورها اشتغال
المحل بحركة المناسبة لأن الياء لا يناسبها إلا كسر ما
الصفحه ١٤٦ : توقع من يتعرض للمعروف
ما آثر المساوي لغيره في السن علي المساوي له في سنه.
(١)
إني وقتلي
سليكا
الصفحه ٣٠٣ :
ثلاث وعشرون أمة (١) ، إلى تسعة وتسعين.
القسم
الثالث : ما له حالتان
وهو لفظ العشرة ، إن ركبت مع
الصفحه ١٠٩ : على ما قبل
الياء ، منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة المناسبة لأن الياء لا يناسبها إلا كسر
ما قبلها وهو
الصفحه ٢٠ : تقطع النظر عنه بل تجعله مقدرا فيبقى ما كان على ما كان
عليه ، ويسمى لغة من ينتظر. فتقول في إعراب يا عائش