الصفحه ٢٤٧ :
أن (١) أو مع ما (٢).
الثاني
: أن لا يكون مصغرا
(٣).
الثالث
: أن لا يكون
مضمرا (٤).
الرابع
الصفحه ٢٠٢ : المعنى ، أو العمل على معمول واحد من
جهة واحدة ، بناء على أن العامل في المنعوت هو العامل في النعت ، وهو
الصفحه ٩٩ : متعلق بمر.
(٢) ضابط لام الملك
أن تقع بين ذاتين وتدخل على ما يتصور منه الملك ، ومن معانيها الاختصاص
الصفحه ٢٢٠ : ، وإذا كان ما بعدها مفردا قدر معه ما تتم به
الجملة نحو : (ما
كانَ مُحَمَّدٌ أَبا أَحَدٍ مِنْ رِجالِكُمْ
الصفحه ١٧٩ : مقدرة على ما قبل الياء ، منع من ظهورها اشتغال
المحل بحركة المناسبة لأن الياء لا يناسبها إلا كسر ما قبلها
الصفحه ١٩٧ : الجمهور من الرجل لا نعت له لأنه مضاف
إلى الضمير ، والمضاف إلى الضمير في رتبة العلم ، والعلم أعرف من المعرف
الصفحه ٢٦٥ :
تكون للحال والاستقبال لما تقرر من أنها للثبوت فلا معنى لاشتراط ما ذكر ؛ لأن ما
لا يدل على الحدوث لا
الصفحه ١٧٣ : من المعنى ما يفيده المشتق وتضمن معنى فعل دون حروفه ، فأشبه
المشتق في أداء معناه ، فجرى مجراه. وهو
الصفحه ٣٠٧ : تبدل
ألفا في الوقف إذا تلت فتحة نحو : (لَنَسْفَعاً)(١) بغير تنوين (٢).
س : اذكر ما يتعلق بالوقف على
الصفحه ٢١١ :
س : اذكر معنى كل حرف من حروف العطف العشرة التي مر ذكرها (١) ، مع التمثيل.
ج
: الواو : لمطلق
الصفحه ٢٥٧ : من
أل عمل بالشرطين السابقين في اسم الفاعل (٣).
__________________
أي المطعوم المكسي ، وقد يأتي
الصفحه ١٩٦ :
وهي لغة ضعيفة
كما تقدم (١).
س : هل يجب أن يكون الموصوف أعرف من الصفة أم لا؟ وضح ما تقول بالأمثلة
الصفحه ٢٨٩ : قوله تعالى : (آتُونِي
أُفْرِغْ عَلَيْهِ قِطْراً)
فإن كان غير مستغنى عنه بأن كان العامل من باب كان أو من
الصفحه ١٧٧ :
ومررت برجل عندك (١).
والقسم الثاني
: من قسمي المؤول بالمشتق وهو ما لا ينقاس أربعة أنواع
الصفحه ٩٢ :
مررت إلا بزيد : ما : نافية. مررت
: فعل وفاعل ؛ مر
: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بضمير
رفع متحرك