الصفحه ٢٩٣ :
الزرع (١) ؛ ففي المثال الأول أردنا التعجب من فعل غير ثلاثي وهو
ازدحم فتوصلنا إلى التعجب منه بأشد
الصفحه ٢٥٣ : الفاعل
يعمل عمل فعله ؛ فيرفع الفاعل وينصب المفعول (٢) ، وهو قسمان : مجرد من أل ، ومقرون بها.
فالقسم
الصفحه ٨٢ : ما ذكر فيه المستثنى منه ، والموجب
هو الذي لم يتقدم عليه نفي ولا شبهه (٢).
نحو : قام
القوم إلا زيدا
الصفحه ٢٩٢ : توصلنا إلى التعجب منه بما أشد أو أشدد ونحوهما ، وأتينا
بعد ذلك بمصدره صريحا أو مؤولا (٦) ، منصوبا على
الصفحه ٢٣٩ :
تعالى : (إِلى صِراطِ
الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ ، اللهِ)(١) ، فلفظ الجلالة بدل من العزيز في قراءة الجر
الصفحه ١٢٠ : المفعول ، وفاعله مستتر فيه جوازا تقديره هو ، ضارب مضاف.
وزيد : مضاف إليه من إضافة اسم الفاعل إلى مفعوله
الصفحه ١٢٧ : ، وربما جزمت ومنه قول
الشاعر:
إذا ما غدونا قال ولدان أهلنا
تعالوا إلى أن يأتنا
الصفحه ٧٩ : فجيء بالمحذوف وجعل تمييزا.
(٣) امتلأ
الإناء ماء : امتلأ : فعل ماض مبني على
الفتح. الإناء :
فاعل
الصفحه ٨٠ : تطيب
وحمل الجمهور ما جاء من ذلك على
الضرورة. قال الأزهري : واتفق الجميع على جواز تقديم
الصفحه ٦ :
(إِيَّاكُمْ كانُوا
يَعْبُدُونَ)(١).
س : ما الأصل في المفعول به من حيث التقديم والتأخير
الصفحه ٦٠ :
__________________
وبعض البصريين إلى
أنه يجوز أن يجيء الحال من المضاف إليه مطلقا أي بلا شرط ، وذهب جمهور النحاة إلى
أنه لا
الصفحه ٤٥ :
فالأنواع الثلاثة الأولى تنصب على الظرفية المكانية (١) ، وناصبها ما يذكر معها من فعل أو شبهه
الصفحه ٢٤١ : .
(١) هو ما يدل عليه
عامل المبدل منه دلالة إجمالية أو تقول هو الدال على معنى في متبوعه فقولك أعجبني
زيد
الصفحه ٢٧٠ :
*٦ ـ اسم التفضيل*
س : ما اسم التفضيل؟ وما مثاله؟
ج
: اسم التفضيل
اسم مصوغ على وزن «أفعل
الصفحه ١١٥ : الجمع. تنبيه
: الأمثلة الثلاثة المذكورة لدخولها على
مفرد ، فإن دخلت على فعل أو جملة اسمية أولت (ما