الصفحه ٢٠٨ :
معطوف على زيد ، وقد تبعه في رفعه دون معناه ؛ لأن الحكم بالقيام واقع على
عمرو دون زيد.
القسم
الصفحه ٢١٢ :
__________________
بينهما ، ثم التعقيب
في كل شيء بحسبه ، يقال : تزوج فلان فولد له ، إذا لم يكن بين التزوج والولادة إلا
مدة
الصفحه ٢٢٨ : في محل جر
بالإضافة ، والميم حرف عماد ، والألف دال على التثنية.
(١) جاء
الزيدان أعينهما : إعرابه
الصفحه ٢٤٥ : والمجرور.
(٢) ويقال له أفعل
التفضيل.
(٣) فخرج اسم المصدر
لخلوه عن بعض حروف الفعل ، ويقال في تعريف اسم
الصفحه ٢٤٩ :
وعمله منونا أقيس (١) نحو قوله تعالى : (أَوْ إِطْعامٌ فِي
يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ يَتِيماً
الصفحه ٢٧٤ : (٤) ، والهندات أفضل نساء (٥).
الحالة
الثالثة : أن يكون محلى
بأل ، وفي هذه الحال يجب مطابقته لموصوفه في الإفراد
الصفحه ٢٧٥ : ضم آخره ، وهو اسم تفضيل يعمل عمل الفعل ، وفاعله
مستتر فيه جوازا تقديره هو.
(٣) هند
الفضلى : هند
الصفحه ٢٧٦ :
والهندات الفضليات (١).
الحالة
الرابعة : أن يكون مضافا
إلى معرفة ، وفي هذه الحال يجوز فيه وجهان
الصفحه ٢٩٨ : فتح آخره.
(١) عندي
ثانية عشرة جارية : عند : ظرف مكان مفعول فيه
منصوب على الظرفية المكانية وعلامة
الصفحه ٣٠٣ : (٤) ، إلى تسعة عشر بتذكير العشرة ؛ لأنها ركبت مع المذكر.
وتقول في
المؤنث
الصفحه ٢٣ : ، والخامسة
ضعيفة ، والسادسة أضعف منها.
س : إذا كان المنادى المضاف إلى ياء المتكلم أبا أو أما جاز فيه عشر
الصفحه ٤٣ : ، والتاء : ضمير متصل مبني على الضم في محل رفع
فاعل. ميلا : ظرف مكان مفعول فيه منصوب على الظرفية المكانية
الصفحه ٥٨ :
من الفاعل المستتر في خرج.
والثاني
: من نائب
الفاعل نحو : ضرب زيد قائما (١).
والثالث
: من
الصفحه ٦٠ : يجوز مجيء الحال من المضاف إليه إلا إذا توفر له واحد من ثلاثة أمور :
أحدها : أن يكون المضاف هو العامل في
الصفحه ٦٢ : ، بدليل قوله تعالى : (وَلا تَمْشِ فِي
الْأَرْضِ مَرَحاً)(٣) ، ألا ترى أن الكلام لا تتم فائدته المقصودة