الصفحه ١١٧ : قتل أخوه مالك بها ،
وأراد بعمرو عمرو ابن معديكرب وسيفه الصمصامة.
(١)
ربما ضربة
بسيف صقيل
الصفحه ١٤٧ : آخره. وسليكا هو ابن السليكة أحد العدائين وهم الشنفرى وتأبط شرا وأسير بن
جابر وعمر بن برق ـ كانوا يسبقون
الصفحه ١٤٨ : الفاكهي وابن عنقاء. وهذا هو الأصح.
(٢) (لَمْ يَلِدْ وَلَمْ
يُولَدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ
الصفحه ١٦٢ :
وكيفما نحو : كيفما تفعل أفعل (١) ، وإذا : كقول عبد القيس خفاف ابن عمرو بن حنظلة :
استغن ما
الصفحه ١٧٠ : ،
واختاره ابن مالك وآخرون وكأنهم نظروا لتسميته تابعا ؛ إذ لا يصدق عليه ذلك حقيقة
إلا إذا كان عامله هو عامل
الصفحه ١٩٤ :
غلمانه (١). قال ابن هشام في الشذور : وقوم رجحوه على الإفراد
وإليه أذهب.
وأما جمع
التصحيح نحو
الصفحه ٢٠٤ : (٧٢).
(٢) وقد أوجب ذلك ابن
عصفور تبعا لظاهر كلام الزمخشري والجرجاني ، والصحيح أن شرطه كونه أجلى عند
الصفحه ٢١١ : يقوم إلا باثنين نحو : المال بين زيد
وعمرو ، واصطف هذا وابني ، ولا يجوز العطف في هذا الموضع بغير الواو
الصفحه ٢٢٧ : جر
بالإضافة.
(٣) جاءت هند عينها :
إعرابه كسابقه.
(٤) جمع القلة له
أربعة أوزان ، نظمها ابن مالك في
الصفحه ٢٤٠ : في ذلك ابن مالك فجعل اتصاله بالضمير
كثيرا لا شرطا.
(٤) (وَلِلَّهِ عَلَى
النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ
الصفحه ٢٤١ : ، وعند
الكوفيين نابت عنه أل ، والأصل ناره ، وعند ابن مالك لا حذف أصلا.
الصفحه ٢٤٢ : شَيْئاً ، جَنَّاتِ عَدْنٍ)
فجنات عدن بدل كل من بعض وهو الجنة ، وبقول ابن قيس الرقيات :
رحم الله
الصفحه ٢٤٤ : من الظاهر نحو : رأيت زيدا إياه ،
ومنع ابن مالك وقوع الضمير بدلا ، وجعل نحو : رأيتك إياك توكيدا ، ونحو
الصفحه ٢٥١ : سمع ولا يتعدى ، وقال ابن مالك : إنه قياسي في ثلاثة
أمور :
الأول :
في الأمر نحو قول أعشى همدان
الصفحه ٢٥٣ : فلا يقال ما ضارب زيد عمرا أمس ، وأجازه ابن هشام والكسائي.
(٤) زاد بعضهم شرطين
: أحدهما
: أن لا يكون