الصفحه ٩ : ، وكان يقال : نعبدك ؛ لذا وجب تقديمه ، إلا في باب
سلنيه فلا يجب تقديم المفعول به لأنه يجوز الفصل ، والوصل
الصفحه ١١ : اشتغال المحل بحركة المناسبة ؛
لأن الواو لا يناسبها إلا ضم ما قبلها ، والواو :
ضمير متصل مبني على السكون
الصفحه ١٢ : نحو : السيف والرمح ، وإلا جاز ذكره كقوله تعالى : (عَلَيْكُمْ
أَنْفُسَكُمْ)
، ونحو : دونك زيدا. الخامس
الصفحه ١٤ : أن الوصف لا يعمل إذا كان مجردا من أل إلا إذا كان للحال أو
الاستقبال ؛ فلا يجوز نصب زيد من قولك : زيدا
الصفحه ١٦ : إله إلا الله».
والرابع
: (آي) بالمد والسكون نحو : آي زيد. بمعنى
يا زيد. والخامس :
(يا) وهي أم الباب
الصفحه ١٩ : ؛ لأن الياء لا يناسبها إلا كسر ما قبلها وهو مضاف ، والياء
: ضمير متصل مبني على السكون في محل جر
بالإضافة
الصفحه ٢٠ : ،
ويجوز في الترخيم قطع النظر عن المحذوف فتجعل الباقي اسما برأسه فتضمه ، ويسمى لغة
من لا ينتظر ، ويجوز ألا
الصفحه ٢٦ : إلا
كسر ما قبلها ، أم : مضاف ، والياء المحذوفة :
ضمير متصل مبني على السكون في محل جر بالإضافة
الصفحه ٢٧ : اشتغال المحل بحركة المناسبة ؛ لأن الياء لا
يناسبها إلا كسر ما قبلها ، أم مضاف. والياء :
ضمير متصل مبني
الصفحه ٣٠ : إلا فتح ما قبلها. وتقول
في إعراب وا عبد الله : وا :
حرف نداء وندبة. عبد :
منادى مضاف منصوب وعلامة نصبه
الصفحه ٣١ : عليها إلا بعد تقييدها
بالصلة ، بأن يقال مفعول به أو مفعول له أو مفعول فيه أو مفعول معه.
(٢) وعرفه
الصفحه ٤١ : الصلة لا تكون إلا جملة وفي غير الصلة استقر أو مستقر.
(٢) هو ما دل على عدد
كالشهر والأسبوع.
(٣) سيأتي
الصفحه ٤٥ : عن الظرفية إلا باستعماله مجرورا بمن نحو : خرجت من عند زيد.
(٢) كالمصدر نحو :
عجبت من ضربك زيدا عند
الصفحه ٥٥ :
الرفع لا يحسن إلا بعد توكيده بضمير منفصل نحو : (لَقَدْ
كُنْتُمْ أَنْتُمْ وَآباؤُكُمْ)
،أو بعد الفصل
الصفحه ٦٠ : يجوز مجيء الحال من المضاف إليه إلا إذا توفر له واحد من ثلاثة أمور :
أحدها : أن يكون المضاف هو العامل في