الصفحه ١٠٩ : وتأزرا به.
(١) اختلف في قائله
اختلافا كثيرا فقال سيبويه في الكتاب هو لرجل من مذحج. وقال أبو الرياش انه
الصفحه ١٨٧ : إذا أكل
آخر النهار. ورواه سيبويه في كتابه تعال.
الاعراب تعش فعل أمر فاعله ضمير
المخاطب. وان حرف شرط
الصفحه ١٩٤ :
أمام المطايا
سيرها المتقاذف (١)
__________________
(١) البيت نسبه
سيبويه في كتابه إلى
الصفحه ٢٠٨ : في الجمهرة وكذلك هو في كتاب المعاني. غير ان في نسخة الصحاح
هبارا بالهاء كذا وجد بخط الجوهري أه ورواه
الصفحه ٢٢٠ : ء القيس حيث عجزوا عن حماية أبيه ملكهم حيث أسلموه للقتل وفروا
عنه. وخبر ذلك مبسوط في كتاب الشعر والشعراء في
الصفحه ٥٠٤ : .
__________________
الاعراب ظاهر (والشاهد فيه) انه أدخل
الهاء في الواحد. ويؤيد هذا ما نقله الخليل في كتاب العين من قولهم تأمهت
الصفحه ١٦٧ : المصنف هنا
وسيبويه في الكتاب إلى بعض اللصوص. ونسبه القالي في أماليه لذي الأصبع العدواني
واسمه حرثان بن
الصفحه ٢٦٩ :
وقد قالوا
ثلاثة أثوابا. وأنشد صاحب الكتاب :
إذا عاش
الفتى مأتين عاما
فقد
الصفحه ٥٢٨ : الواو لأن الواوات أثقل عليهم من الياءات وقد روى بعضهم ثوب
مصؤون.
ورأي صاحب
الكتاب في كل ياء هي عين
الصفحه ٤١ :
مفتوحة الباء أي يسبحه رجال وبيت الكتاب.
ليبك يزيد
ضارع لخصومة
ومختبط مما
الصفحه ٤٩٢ : .
__________________
(١) تقدم الكلام عليه
في أول الكتاب وقد أورده هنا شاهدا على إقحام الألف بين الهمزتين.
(٢) لم يسم قائله
الصفحه ٥٥٧ :
الحذف فقالوا في ظللت ومسست وأحسست ظلت ومست وأحست قال :
أحسن به فهن إليه شوس (١)
وقول بعض العرب
الصفحه ١٩٥ : التعرض لمهاجاتي أمرا واضحا ظاهرا لا يخفى. وأنشده ابن قتيبة في كتاب
الشعر والشعراء. فقد ركبت أيرا أغر
الصفحه ٢٦٨ : ثلاثمائة إلى تسعمائة ، اجتزؤوا بلفظ الواحد عن الجمع كقوله :
كلوا في بعض
بطنكم تعفوا
الصفحه ٤٠٠ : .
(١) سبق الكلام عليه
في أول الكتاب مستوفى فراجعه ثمة.
(٢) هو لمتمم بن
نويرة من أبيات كثيرة يرثي بها أخاه