الصفحه ٢٨٢ : ء فيماطله لافلاسه.
(٢) صدره. حتى تهجر
في الرواح وهاجه. هو للبيد بن ربيعة العامري رضي الله عنه من أبيات يصف
الصفحه ١٠٥ :
فعلى إضمار فعل
، كأنه قال ولا أرى خلة كما قال الخليل في قوله :
ألا رجلا جزاه الله خيرا
الصفحه ١٣٣ :
فعلى حذف
المضاف إليه من الأول استغناء عنه بالثاني وما يقع في بعض نسخ الكتاب من قوله
الصفحه ١٠ : معظم المسائل ، وتبنيه آراءه ، وعدم
مناقشته أو مخالفته. وكأنه وضع كتابه ، أي كتاب سيبويه في النحو
الصفحه ١١٠ : . وقال العسكري في كتاب التصحيف انه للضحاك بن هنام
الرقاشي. وذكر بعده بيتين هما :
وأنت على ما كان
الصفحه ٣٣٤ : :
__________________
(١) نسبه سيبويه في
الكتاب للأخطل وليس هو في ديوان شعره الذي رأينا وتمامه. فكل حتف أمرىء يجري
بمقدار
الصفحه ١٥٤ : الميم وفتح العين وتشديد الياء مصغر معاوية وهو أحد رجاز
الاسلام. ونسبه ابن يعيش في شرح هذا الكتاب للأسود
الصفحه ٣٩ : . وهو الوجه المختار الذي ورد به التنزيل قال الله
تعالى : (آتُونِي أُفْرِغْ
عَلَيْهِ قِطْراً) و (هاؤُمُ
الصفحه ١١ :
مِنْ
ذُنُوبِكُمْ)».
ويمكن القول
بصورة عامة إنّ الزمخشري يتبنى النحو البصري ويعتمده في مفصله
الصفحه ٧١ : فأغنى عن ذكره. وأنشده سيبويه في مواضع من كتابه بجر شعثا عطفا على
عطل ومراضيع. ومثل السعالي صفتان لشعثا
الصفحه ٣٢٧ : عطفه على
نحاول أو قطعه أي ونحن ممن يموت (والمعنى) ان رفيقه بكى لما وقع في بلاده فنهاه عن
ذلك وقال له
الصفحه ٣٩٩ : نحر مشرق اللون مضيئه كان ثديا صاحبه حقتان.
(١) ظاهر كلام العبني
انه عزاه في الكتاب إلى رؤبة مع أنه
الصفحه ١٣٠ :
وقال آخر :
ألا من مبلغ
عني تميما
بآية ما
يحبون الطعاما (١)
وذو في
الصفحه ١٣٢ : فالذراعان أربعة كواكب
كل كوكبين منها ذراع. قال الزجاج في كتاب الانواء ذراع الأسد المقبوضة وهو كوكبان
نيران
الصفحه ٢٠١ : :
__________________
(١) هو لأعشى قيس كما
ذكره سيبويه في الكتاب.
اللغة الدهر الجملة الكبيرة من الزمن.
وبار أرض كانت لعاد