الصفحه ٤٤٠ : ، وإن
جئتني فأنت مكرم. وقد تجيء الفاء محذوفة في الشذوذ كقوله :
من يفعل الحسنات الله يشكرها (١)
ويقام
الصفحه ٤٨١ : ) وهو له من كلمة يمدح بها النبي صلّى الله عليه وسلّم وقد
تقدم من حديثه في أول الكتاب.
الاعراب إياك
الصفحه ٣٩٢ :
المعنى وهو التأكيد وانها لم تغير معنى الابتداء بخلاف لكن.
(٢) أنشده سيبويه في
الكتاب لأبي زيد الطائي
الصفحه ٥ :
خلّكان وبروكلّمان ، والمفصل في علم العربية وفقا لأحدى طبعاته ، كتاب لا يحتاج
إلى تعريف ، أو لأن يعرف
الصفحه ١٠٨ : مروان. قال البغدادي وقد كذب هذا الشاعر
في المدح فان النبي صلّى الله عليه وسلّم قال في حق مروان الوزغ بن
الصفحه ٣٨١ :
في :
وفي معناها
الظرفية كقولك : زيد في أرضه ، والركض في الميدان ، ومنه نظر في الكتاب ، وسعى في
الصفحه ٢٠ : السقي. فأنشأت هذا الكتاب المترجم بكتاب المفصل في
صنعة الاعراب مقسوما أربعة أقسام : القسم الأول في الأسما
الصفحه ٦٦ :
حكم المنادى المعرّف بأل :
ولا ينادى ما
فيه الألف واللام إلا الله وحده لأنهما لا تفارقانه كما لا
الصفحه ٧٩ : فاني اعوضها لك واجزعي إذا
أنا هلكت لأنك لا تجدين خلفا مني.
(١) البيت له من
قصيدة شبب فيها بمي صاحبته
الصفحه ٤٨٠ : (٢)
__________________
(١) تمامه. والتبن
والحلفاء فالتهبا. وعزاه سيبويه في الكتاب لرؤبة. وقال ابن يسعون انه لربيعة بن
صبح على ما
الصفحه ٤٤٣ : بين
الفاء والواو وبين الفعل ففيها الوجهان قال الله تعالى :
(وَإِذاً لا
يَلْبَثُونَ) وقرىء لا يلبثوا
الصفحه ٣٥٠ :
ولا يك موقف منك الوداعا (١)
وقول حسان :
يكون مزاجها عسل وماء (٢)
وبيت الكتاب :
أظبيّ كان
الصفحه ٣٧٢ :
ويجيء ليريك
الفاعل أنه في حال ليس فيها نحو تغافلت وتعاميت وتجاهلت قال :
إذا تخازرت وما بي من خزر
الصفحه ٤٧٨ : ويتهيأ له ثم لا يمضيه ولا ينفذ عجزا منه وضعف
همة.
(٢) هو من شواهد كتاب
سيبويه التي لم يعرف لها قائل
الصفحه ٥٠٣ : نحو كتابيه وثمه ووازيداه وو
اغلاماه وواغلامهوه ووانقطاع ظهرهيه ، وغير مطردة في جمع أم ، وقد جاء بغير