الصفحه ٤٠٧ : مكاني قال الله تعالى : (لا أَبْرَحُ حَتَّى
أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ) وقال تعالى : (فَلَنْ
الصفحه ٤١٣ : ومفاطنته لما
يدعوه له. وأي الهمزة للقريب. ووا للندبة خاصة.
وقول الداعي :
يا رب ويا ألله ، استقصار منه
الصفحه ٥٤٩ : في الإدغام ، لأقفك على
حد ذلك عن تحقق واستبصار بتوفيق الله تعالى وعونه.
إدغام الهمزتين :
فالهمزة
الصفحه ٥٩ : لهم ما يعنون ، قالوا
اللهم اجعل فيها ضبعا وذئبا. وسمع أبو الخطاب بعض العرب وقيل له لم افسدتم مكانكم
الصفحه ١٢ : المنقلبة عن الواو في هنوات ، ومن الياء في هذه
أمة الله ، ومن التاء في طلحة وحمزة في الوقف. وحكى قطرب أن في
الصفحه ١٤١ :
هيهات ذو بقر من المزدار
اللغة القدر حكم الله وقضاؤه. واحلك
بمعنى انزلك. والهمزة فيه للتصيير أي
الصفحه ٢٣٢ : بادا ولم يجدوا
عند التفرق
في الهيجا جمالين (٢)
وقالوا لقاحان
سوداوان. وقال أبو
الصفحه ٥٣٦ :
وفي المثل أعط
القوس باريها. وهما في حال الرفع ساكنان. وقد شذ التحريك في قوله :
موالي ككباش العوس
الصفحه ٥٤١ : أرض
مسنية ومرضي ، وقالوا مرضو على القياس. قال سيبويه والوجه في هذا النحو الواو
والأخرى عربية كثيرة
الصفحه ٥٥٣ : المطبقة إذا أدغمت
تبقية الإطباق كقراءة أبي عمرو : (فرطت في جنب الله).
إدغام الفاء :
والفاء لا تدغم
إلا
الصفحه ١٧٥ : غير متعد كما ترى. وقال الفارسي إنما بنى منهوي منفعلا لضرورة الشعر (والشاهد
فيه) مجيء الضمير المشترك
الصفحه ٣٢٨ : ولأزرك. وإلا فلا محمل لأن تقول زرني وأزرك لأن الأول موقوف. وذكر
سيبويه في قول كعب الغنوي :
وما
الصفحه ٤٥٨ : النون المؤكدة :
وطرح هذه النون
سائغ في كل موضع إلا في القسم فإنه فيه ضعيف ، وذلك قولك : والله ليقوم
الصفحه ٥١٣ : وذيت. ومن السين في طست ومنه قوله :
يا قاتل الله
بني السعلاة
عمرو بن
يربوع شرار
الصفحه ٩٠ :
ولقيته مصعدا
ومنحدرا.
عوامل الحال :
والعامل فيها
إما فعل وشبهه من الصفات ؛ أو معنى فعل كقولك