الصفحه ١٧٩ : الكسرة فيها.
__________________
لاحتمال أن يكون
المراد بالخبيبين عبد الله وابنه خبيبا لا أخاه مصعبا
الصفحه ١٩٦ :
الجماجم ضاحيا هاماتها. وهو لكعب بن مالك شاعر رسول الله صلّى الله عليه وسلّم من
قصيدة قالها في وقعة الأحزاب
الصفحه ٢٠٣ : له على كل طريق رصدا حتى وقع في يديه فعفا عنه وأنعم عليه وكساه
وحمله على ناقة وسيره إلى بلاده وأخرج
الصفحه ٢٩٤ : الرزون).
اللغة غران أي له نشاط في السير. وميفاء
من الوفاء. والرزون الأرض المرتفعة. واللاحق الضامر
الصفحه ٣٥٩ : على سبيل الرجاء والطمع ، تقول عسى الله أن
يشفي مريضي ، تريد أن قرب شفائه مرجو من عند الله تعالى مطموع
الصفحه ٣٨٤ :
أصله من الله لقولهم من ربي أنك لأشر فحذفت النون لكثرة الإستعمال ، وقيل
أصله أيم ومن ثم قالوا من
الصفحه ٤٥٧ : تقع في جميع مواضع الثقيلة إلا في فعل الإثنين وفعل
جماعة المؤنث تقول : اضربنّ واضربنّ واضربن واضربن
الصفحه ٤٠ : ء
الفاعل ورافعه مضمر. يقال من فعل؟ فتقول زيد ، بإضمار فعل ومنه قوله تعالى : (يُسَبِّحُ لَهُ فِيها
الصفحه ٣٧٠ :
وأبنية المزيد
على ثلاثة أضرب : موازن للرباعي على سبيل الإلحاق ، وموازن له على غير سبيل
الإلحاق
الصفحه ٣٩١ : بين موقعيهما :
والذي يميز بين
موقعيهما أن ما كان مظنة للجملة وقعت فيه المكسورة كقولك مفتتحا إن زيدا
الصفحه ٤٠٣ : الفعلين في إسنادهما إلى زيد ، وبين مضموني الجملتين في الحصول.
وكذلك ضربت زيدا فعمرا ، وذهب عبد الله ثم
الصفحه ٢٩ :
غلبت على العبادلة دون من عداهم من أبناء آبائهم ، وكذلك ابن الزّبير غلب
على عبد الله دون غيره من
الصفحه ٧٨ :
وما مر من عيشي ذكرت وما فضل
أميران كانا صاحبي كلاهما
فكلا جزاه الله عني بما
الصفحه ٢٢١ :
بغرة نجم هاج ليلا فانكدر (١)
وشذرا ومذرا من
التشذر وهو التفرق والتبذير ، والميم في مذر بدل من
الصفحه ٣٣٣ :
الفصل الثالث : جزم المضارع
الجزم بحروف الجزم وأسمائه :
تعمل فيه حروف
واسماء ، نحو قولك لم يخرج