الصفحه ٣٣٧ : ولا فاء فيه فكأنه مجزوم.
وتقول والله إن
أتيتني لا أفعل كذا بالرفع ، وأنا والله إن تأتيني لا آتك
الصفحه ٥١٤ : ، وهياك ، ولهنك ، وهما والله لقد كان
كذا ، وهن فعلت فعلت في لغة طيء ، وفيما أنشد أبو الحسن :
وأتى
الصفحه ٢٣٣ : التنزيل : (فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُما). وفي قراءة عبد الله أيمانهما وفيه : فقد صغت قلوبكما.
وقال : ظهراهما
الصفحه ٥٠٧ : الله أديه وفي أسنانه ألل وقالوا الشئمة وإبدالها من الهاء في ماء
وأمواء. قال :
وبلدة قالصة
أموا
الصفحه ١٢٧ : النكتة قاصرة على هذا البيت لا تتمشى في غيره (والمعنى) قد كنت
أرى من أبيك مخايل أخشى منها أن يولد له ولد
الصفحه ٢٠٧ : جعله كالمصدر
فأعربه.
(٢) هو لعويف القوافي
الفزاري. وانما قيل له عويف القوافي لقوله في هذه القصيدة
الصفحه ٢٨٠ : العين واللام الساقطتين. ويجوز ترك التعويض في أفعل دون فعل قال الله تعالى : (وَأَقامَ الصَّلاةَ) وتقول
الصفحه ٢٨٦ : للاطلاق (والشاهد فيه) عمل صيغة المبالغة عمل فعلها وهو نصب جلالها (والمعنى)
أنه رابط الجأش قوي النفس عند
الصفحه ٣٥١ : الخرشب الكلمة من بني عبس لم يوجد كان مثلهم. والتي فيها ضمير
الشأن وقوله عز وجل : (لِمَنْ كانَ لَهُ
قَلْبٌ
الصفحه ٣٨٦ :
مذ ومنذ :
ومذ ومنذ
لابتداء الغاية في الزمان كقولك ما رأيته مذ يوم الجمعة ومنذ يوم السبت. وكونهما
الصفحه ٤٩١ : قياسي ، ثم التزموه في اثنين دون الثالث فلم يقولوا
أوخذ ولا أوكل. وقال الله تعالى : (وَأْمُرْ أَهْلَكَ
الصفحه ٥٢٦ :
أبنية الفعل الثلاثي :
وأبنية الفعل
في الواو على فعل يفعل نحو قال يقول ، وفعل يفعل نحو خاف يخاف
الصفحه ٩٧ : فيه) نصب المستثنى بما خلا (والمعنى) كل شيء
سوى الله هالك وكل نعيم مما يتنعم به المرء في الدنيا زائل لا
الصفحه ١١٧ : عنها وقد جلده فيها عمر بن الخطاب رضي الله عنه
سبع مرات ثم نفاه إلى جزيرة وهو القائل في الخمر
الصفحه ١٥٥ : أبيات أخر فلما أتاهما ذلك أتياه
واعتذرا له.
اللغة جلا فيه ثلاثة أقوال. الأول انه
علم رجل كان فاتكا