الصفحه ٢٣٨ : . وسابح حسن مد اليدين في الجري.
الاعراب أخو إما صفة لما قبله أو خبر
مبتدأ محذوف أي هو وكل ما بعده صفة له
الصفحه ٤٠٦ : الدار ولا عمرو. ولنفي الأمر في قولك لا نفعل ويسمى
النهي والدعاء في قولك لا رعاك الله.
ولم ولما لقلب
الصفحه ٥١١ : رسول الله صلّى الله عليه وسلّم وقيل انه لم
يرو غير هذا ليس من امبر امصيام في امسفر. ومن النون في نحو
الصفحه ٥٠٨ : مطرد في نحو قال وباع ودعى ورمى
وباب وناب مما تحركتا فيه وانفتح ما قبلهما ، ولم يمنع ما منع من الإبدال
الصفحه ٢٤ : شرح شواهد الالفية انه لرؤبة ابن العجاج. وليس
هو في ديوان شعره والله أعلم.
اللغة : نبئت على صيغة
الصفحه ٥٤٠ : . فإذا أدى قياس
إلى هذا رفضوه وصاروا إلى غيره تحاشيا عن المصير إلى ما لا نظير له في الأسماء
الظاهرة
الصفحه ١١٥ :
الضمير المتصل جعلوا ما لا يوجد فيه له تبعا فقالوا الضاربك والضارباتك والضاربي
والضارباتي ، كما قالوا
الصفحه ٢٥ : ،
__________________
(١) ذكر في لسان
العرب أنه للراعي واسمه عبيد بن حصين النمري من قصيدة يمدح بها عبد الله بن معاوية
بن أبي
الصفحه ٤٤١ : .
زيادة ما على إن :
وتجيء إن مع
زيادة ما في آخرها للتأكيد قال الله تعالى : (فَإِمَّا
يَأْتِيَنَّكُمْ
الصفحه ٥٣٢ : ) ان الدهر جعل له في
عينيه من الرمد ما يقوم مقام الكحل.
(١) هو لحكيم بن معية
الربعي.
اللغة عياييل
الصفحه ٦٥ : (١)
وتقول في غير
الصفة يا هذا زيد وزيدا ويا هذان زيد وعمرو وزيدا وعمرا وتقول يا هذا ذا الجمّة
على البدل
الصفحه ٢٧٦ : له أثر في القلب ، وحب لا أثر له وهو حب التملق والتودد ، وحب يقتل
صاحبه وهو العشق.
(٢) أنشده لرؤبة
الصفحه ٥٥٢ : لام هل وبل فإدغامها فيها جائز. ويتفاوت جوازه إلى حسن
وهو إدغامها في الراء كقولك هل رأيت ، وإلى قبيح
الصفحه ٣٢ : السّعدينا (٢) *
وفي حديث زيد
بن ثابت رضي الله عنه ، هؤلاء المحمدون بالباب.
وقالوا طلحة
الطلحات ، وابن
الصفحه ٢٨٧ :
وجوّز هذا ضروب
رؤوس الرجال وسوق الإبل.
جمعه ومثناه كمفرده في العمل :
وما ثني من ذلك
وجمع مصححا