الصفحه ٢٩٩ :
يا ليتها
كانت لأهلي إبلا
أو هزلت في
جدب عام أوّلا (١)
أي أول من
الصفحه ٣٨٢ : الأكثر كما حذف مع الباء في بسم الله قال الأعشى :
رب رفد هرقته
ذلك اليو
م وأسرى من
الصفحه ٢٠٠ :
أي كانت تلك
الفعلة كافية وقاطة لثاري أي قاطعة له ، ولا تبل فلانا عندي بلال أي بالة. ويقال
للداهية
الصفحه ٢٦٤ : لغوا لا يعتد به كما لا يعتد بالحوار إذا كان في
الديّة لأنه لا يقبل فيها الا الكبار.
(١) لم أقف له على
الصفحه ٣٩٧ : بمعنى نعم. والهاء للسكت (والشاهد
فيه) مجيء ان حرف تصديق كما تأتي له أجل.
الصفحه ٤٥٦ : المرء. والله مفعوله. والا اداة استثناء. وقليلا نصب على الاستثناء (والشاهد
فيه) انه حذف التنوين من ذاكر
الصفحه ١١٨ : للمجهول ، ونائب الفاعل ضمير فيه.
وانما دخلت الفاء على الماضي لكونه دعاء. والمعنى جعله الله بحيث يقاد وإلى
الصفحه ٨٧ : وإدخار فلان ، وضربته
تأديبا له ، وقعدت عن الحرب جبنا ، وفعلت ذلك أجل كذا ؛ وفي التنزيل حذر الموت.
وفيه
الصفحه ١٩٠ : رأيت عبد الله أي عبد الله
لا غير.
ولم يثبت
سيبويه ذا بمعنى الذي إلا في قولهم ما ذا وقد أثبته الكوفيون
الصفحه ٤٩٣ : كان غير مدة فتحريكه في نحو قولك لم
أبله ، واذهب اذهب ، ومن ابنك ، ومذ اليوم ، وألم الله ، ولا تنسوا
الصفحه ٤١١ : والله وفي كلام هجرس بن كليب أم وسيفي وزريه ، ورمحي ونصليه ،
وفرسي وأذنيه ، لا يدع الرجل قاتل أبيه ، وهو
الصفحه ٣١ :
اكرموه وضربوا له قبة حتى انه كان تمد له حبال بين وتدين فتملأ له غنما ، فأتى في
مالك بن جشم ففعلوا ذلك به
الصفحه ١٢٢ :
أضاف الكوكب
إليها لجدها في عملها إذا طلع وقال :
إذا قال قدني
قال بالله حلفة
الصفحه ٣٣٦ : . (والشاهد فيه) جزم تلمم على البدل من تأتنا.
(٢) نسبه المصنف إلى
عمرو بن معد يكرب وانكر غيره أن يكون له
الصفحه ٣٩٨ : فِي الْأَمْرِ وَلكِنَّ اللهَ سَلَّمَ ،) على معنى النفي وتضمن ما أراكهم كثيرا.
وتخفف فيبطل
عملها كما