الصفحه ٤٨٧ : الرامي فلم يمكنه رميه حتى ينحرف له فيتشاءم به. ومن العرب من
يتيمن به لأخذه في الميامن. وقد جعله ذو الرمة
الصفحه ٤٨٦ : وانه في رغبته عنها.
(١) الاعراب بالله
متعلق بمحذوف أي اسألك أو أخبرني بالله. وانما حذف لدلالة الحال
الصفحه ٥٦ : (١)
__________________
(١) هو الأحوص بن
محمد بن عبد الله بن عاصم. ولم يذكر له أحد إسما فكأن لقبه إسمه. والحوص ضيق في
مؤخر العين
الصفحه ١١٩ : ما يضاف
إليه كلا أن يكون معرفة ومثنى أو ما هو في معنى المثنى ، كقوله :
فإنّ الله
يعلمني ووهبا
الصفحه ١٧٧ :
الكاف والياء بعد لو لا في موضع الجر ، وإن لو لا مع المكنى حالا ليس له مع
المظهر ، كما أن للدن مع
الصفحه ٧٧ : من وجوه
شيعته واستعمله على البصرة بعد ابن عباس رضي الله عنهما. قال الجاحظ : أبو الأسود
معدود في طبقات
الصفحه ٣٩٥ : :
فلو أنك في
يوم الرخاء سألتني
فراقك لم
أبخل وأنت صديق (١)
وقال الله
تعالى
الصفحه ٤٨٨ : الواو :
وتحذف الواو
ويعوّض عنها حرف التنبيه في قولهم لا هالله ذا ، وهمزة الإستفهام في آلله. وقطع
همزة
الصفحه ٤٩٠ : . والمرتع فاعله. والشاهد فيه قلب الهمزة في هنأك
ألفا وكان القياس ان تجعل بين بين إلا أنه لما لم يتزن له
الصفحه ١٧٨ : الثاني فالمراد
عبد الله ومن كان على رأيه. ورد البطليوس في شرح الكامل رواية التثنية وقال إن
حميدا الأرقط
الصفحه ٤٥ : قيل له ذا الرمة لقوله في أرجوزة له
لم يبق أبد الأبيد
غير ثلاث ما ثلاث سود
الصفحه ٣٩٣ : علمت أن
زيدا قائم فإذا جئت باللام كسرت وعلقت الفعل قال الله تعالى : (وَاللهُ يَعْلَمُ إِنَّكَ
الصفحه ٨٨ : مخافة. ومن تهول الهبور
متعلق بيركب (والشاهد فيه) أن مخافة وقع مفعولا له وهو نكرة وزعل والهول كذلك وهما
الصفحه ٤٥٠ : الموطئة للقسم :
والموطئة للقسم
هي التي في قولك : والله لئن أكرمتني لأكرمنك
الصفحه ٥٣٥ : (١)
وقوله :
يا دار هند عفت إلا أثافيها (٢)
__________________
سيد بني عامر في
الجاهلية وقبله