الصفحه ٧٠ :
وـ كيمياء ـ من
ألفاظ العوام المبتذلة ، وليست من ألفاظ الخاصة ، ولا يحسن نظم مثلها ، وكذلك أيضا
قول
الصفحه ٧٦ :
مبهوت ، ومنه قول المتنبي :
وإذا الفتى
طرح الكلام معرضا
في مجلس أخذ
الكلام
الصفحه ٨٧ : تغتذي إلا بالتراب ، فقد جف
لحمها وذهبت الرطوبة منها ، ألا ترى إلى قول النابغة :
فبتّ كأني
الصفحه ٨٩ : طبع هذا الناظم ، والعلوم التي اكتسبها بعد ذلك ، ولهذا لا يمكن
أحدا أن يعلّم الشعر من لا طبع له وإن جهد
الصفحه ١١٢ :
حتى خضبت بما
تحدّر من دمي
أكناف سرجي
أو عنان لجامي
فكيف يكون
الصفحه ١٣٨ : لم يؤتوا من ضلالة ، ولا كلال ذهن وفطنة ، ولكن لاستمرار هذه
القضية في المحدثين ، وعمومها أكثر
الصفحه ١٤٠ :
تؤثر بل دخولها فيه كخروجها منه ، وإذا كانت مؤثرة فهي على ضربين : أحدهما
أن تفيد فائدة مختارة يزداد
الصفحه ١٥٥ : (١)
وقول
الحسين بن الضحاك :
كذا من يشرب
الراح
مع التنين في
الصيف
وقول
أبي
الصفحه ١٥٧ :
ومن هذا الجنس
حسن الكناية عما يجب أن يكنى عنه في الموضع الذي لا يحسن فيه التصريح ، وذلك أصل
من أصول
الصفحه ١٨٤ : الطول والقصر ، فإن زاحف بعض الأبيات أو جعل الشعر كله مزاحفا حتى مال إلى الإنكسار
وخرج من باب الشعر في
الصفحه ١٩١ :
الطباق :
فأما تناسب
الألفاظ من طريق المعنى فإنها تتناسب على وجهين : أحدهما : أن يكون معنى
الصفحه ٢٠٩ :
وقول
أبي نصر بن نباتة :
عسى ممسك
الرّيح القبول يعيدها
وينقص من
أنفاسنا
الصفحه ٢٢٠ :
بعيدة مهوى القرط ، فدل ببعد مهوى قرطها على طول الجيد ، وكان في ذلك من
المبالغة ما ليس في قوله
الصفحه ٢٢٤ :
اختلافهم في معرفة اللغة ، وفهم الاصطلاح والمواضعة ، والمعاني ليس فيها
شيء من ذلك ، وإنما معيارها
الصفحه ٢٥٩ : مستعمل معها السطوة ، هذا مع دماثة في غير حصر ، ولين جانب من غير خور). فكامل
المعنى في هذا الكلام ، لأن من