الصفحه ٢١٧ : (١)
لأنه يريد الجد
الحظّ ، وبالعمّ الجماعة من الناس ، وبالخال المخيلة ، وقد ألغز بذلك عن العم
والجد والخال
الصفحه ٢٢٧ :
من أن تكون قدمت إليه إساءة خفت منه معها ، أو خنت في عملك خيانة تكشّفه
إياك عنها ، فإن كنت أسأت
الصفحه ٨ : أحسنا
إنما نطلب
شيئا هيّنا
قد شجانا
اليأس من بعدكمو
فأدركونا
الصفحه ٢٦ : في الحلق : فأولها من أقصاه : مخرج الهمزة والألف
والهاء وهذا على ترتيب سيبويه ، وزعم أبو الحسن الأخفش
الصفحه ٣٦ : طريق من ضرورة أو دليل
، ولو كان ضرورة لوجب اشتراك العقلاء في المعرفة به. ولم يحسن الخلاف بينهم فيه
الصفحه ٥١ :
إلا أنهم قلّما يتفق منهم العدول عن النطق بحرف من الكلام إلى حرف آخر إلا
والشبه فيهما قويّ ، على ما
الصفحه ٥٦ : .
وأولى من هذا
بالحجة قول النبي صلىاللهعليهوسلم للعباس وقد سأله فيم الجمال؟ فقال : «في اللسان
الصفحه ٨٨ : غيره ، فلنذكر الآن ما
يحضرنا من القول في الكلام المؤلف ، وهو القسم الثاني مما ابتدأنا بذكره أولا
الصفحه ١٣١ :
القصائد ولا أصرح به ، فهو يفهم من معاريضها وملاحنها وحيا وعلى وجه
الإيماء والإشارة ، وهي غير
الصفحه ١٣٤ :
بكائي ، وإذا كان ماء الملام هو ماء بكائه فكيف يكون مستعفيا منه مستعذبا
له.
وقال
أبو بكر محمد بن
الصفحه ١٣٦ : يقول القائل : أغلظت لفلان القول ، وجرّعته
منه كأسا مرّة ، أو سقيته منه أمرّ من العلقم ، وكان الملام مما
الصفحه ١٣٩ : وصبابة إلى
الإحسان ، وإذا جذب الندى حتى يخرّ صريعا فليس من الطوع بشيء ، إنما ذلك لفظ القسر
والغلبة والجبر
الصفحه ١٤٦ :
إنما ذكر
الصباح من غير أن يراد به معنى الصباح لأنهم بمنزلة من أصبح على أسو أحال ، وذلك
لأن أكثر ما
الصفحه ١٩٢ : متطابقين.
وهذا الباب
يجري مجرى المجانس ، ولا يستحسن منه إلا ما قلّ ووقع غير مقصود ولا متكلّف ، فأما
إذا
الصفحه ١٩٥ :
فهذان البيتان
من الطباق القبيح الذي لم يورد لحسن معناه وسلامة لفظه ، بل لتكون في الشعر مطابقة
فقط