الصفحه ٢٢ : يُهِنِ اللهُ
فَما لَهُ مِنْ مُكْرِمٍ) [الحج : ١٨]. بفتح الراء أي : من إكرام ، فكأنهم قالوا ـ على هذا
الصفحه ٣٨ :
والكلام
على ضربين : مهمل ومستعمل ؛ فالمهمل : هو الذي لم يوضع في اللغة التي قيل له : مهمل ،
لشيء من
الصفحه ٤٣ :
فصل في اللغة
اللغة عبارة
عمّا يتواضع القوم عليه من الكلام ، أو يكون توقيفا ، يقال في لغة العرب
الصفحه ٦٨ : على
شغفي بما في خمرها
لأعفّ عمّا
في سراويلاتها (١)
فلا شيء أقبح
من ذكر
الصفحه ٧٧ :
لها أشارير
من لحم متمّرة
من الثعالي
ووخز من أرانيها (١)
يريد
الصفحه ١٠٠ :
وهذا الذي
أنكرناه من تكرار الألفاظ فن قد أولع به الشعراء والكتاب من أهل زماننا هذا ، حتى
لا يكاد
الصفحه ١٠٢ :
القسم علقة وكيدة ، لأن إعراب اللفظة تبع لتأليفها من الكلام ، وعلى حكم
الموضع الذي وردت فيه ، ولهذه
الصفحه ١٢٠ : (١)
فمن الاستعارة
المختارة ، لأنه لما أراد الأيام المحمودة الصافية من الكدر والقذى جعلها مصقولة
على وجه
الصفحه ١٣٧ : (١)
وتركت للناس
الإهاب وما بقى
من فرثه
وعروقه وعظامه
فانظر كيف جعل
للذكر مزامر لم
الصفحه ١٤٩ : واصفا ، وفي التشبيه إن كان مشبّها.
ويجب أن تعلم
أن هذا الموضع من حشو البيت شديد المراعاة لأجل أنه
الصفحه ١٨١ : أنني بال
على جمل بال
يقود بنا بال
ويتبعنا بال
وكذلك اعتمد
جماعة من الشعراء في
الصفحه ١٨٥ :
يكون الفصل الثاني أقصر من الأول ، والذوق يشهد بما قالوه ويقضي بصحته ،
ولهذا السبب استقبحوا إطالة
الصفحه ١٩٠ :
وقد سمى قدامة
بن جعفر هذا الفن من المجانس في ـ تلاق وتلاف ـ المضارعة ، إذ كانت إحدى اللفظتين
تماثل
الصفحه ١٩٨ :
ولو كان الكلام طويلا لجاز أن يقع لهم الفهم ، فليس هذا عندنا بموجب أن
يكون الإسهاب في موضع من
الصفحه ٢١٢ :
وإذا كان هذا
مفهوما فالأسباب التي لأجلها يغمض الكلام على المسامع ستة : اثنان منها في اللفظ