الصفحه ٢٥٨ :
كلّ يوم تبدي
صروف الليالي
خلقا من أبي
سعيد غريبا (١)
وأمثال هذا
الصفحه ٢٦٣ : امرىء
القيس :
فللزّجر
ألهوب وللسّاق درّة
وللسوط منها
وقع أخرج مهذب
الصفحه ٢٧١ : المبتدىء المبتدع أو المحتذي
المتبع ، وإنما هذا شيء يرجع إلى تفضيل السابق إلى المعنى على من أخذ منه.
فأما
الصفحه ٢٥ : ذكرناه.
فأما نحن إذا
سئلنا عن العلة في إيراد اللام مع الألف للتوصل بحرف متحرك دون غيرها من الحروف ،
فمن
الصفحه ٦٧ :
فهل تعرف أوعر
من صهصلق أو حيزبون؟
وعلى كل حال
فالبدوي صاحب الطبع في هذا الفن أعذر من القروي المتكلف
الصفحه ١٠١ :
الثاني من الثمانية المذكورة أولا ، وهو أن تجد للفظة في السمع حسنا ومزية على
غيرها ، لا من أجل تباعد
الصفحه ١٠٣ : : ولدتما ، وولدتا ، فرقا واضحا ، ومزية بينة (١) ووجد الكلام الثاني كالمنقطع من الأول.
وكذلك
قول المتنبي
الصفحه ١٢٨ : استعار للهوى ـ باض ـ وللتذكار ـ فرّخ ـ كناية عن مقامهما
وثباتهما في فؤاده ، وتشبيها بما ذكرناه من حال
الصفحه ١٢٩ :
عليها ، فيورد منه لأجل التكلف ما لا غاية لقبحه ، ويسعده الخاطر في بعض
المواضع فيأتي بالعجائب
الصفحه ١٣٣ :
وهذا من قربه
لو قيل : إنه حقيقي غير مستعار جاز ذلك ، وإن كان على محض الاستعارة أحسن وأحمد ، فأمّا
الصفحه ١٥٩ :
لأنه
كنى عن كذبها فيما ادعته من شوقها بأحسن كناية ، وكذلك قوله :
لو أن «فنّاخسر»
صبّحكم
الصفحه ١٧٠ :
كان يعّوذ الحسن والحسين عليهماالسلام فيقول : «أعيذكما بكلمات الله التامّة ، من كل
شيطان وهامّة
الصفحه ١٧٢ :
وقد قدّمنا
لذلك أمثلة ، وبيّنا ما يكون من القوافي حشوا في باب الحشو.
وقد صنّف العلماء
في باب
الصفحه ١٧٤ :
ورنوا إلى
شعب الرحال بأعين
يكسرن من نظر
النعاس الفاتر
أهوى
الصفحه ١٧٥ : عضد
الدولة من مواجهته إياه تغلب ، وقال : يكفي الله ذلك.
ولو قال في وسط
البيت : (تغلب) لم يكن في ذلك