الصفحه ١١١ : طير لها
شخوص الجمال (١)
على
المقلوب ، وقال تقديره : نحن ركب من الإنس في زي الجن فوق جمال لها
الصفحه ١١٣ : للشيب ،
فلما نقل إليه بأن المعنى لما اكتسبه من التشبيه ، لأن الشيب لما كان يأخذ في
الرأس ويسعى فيه شيئا
الصفحه ١١٦ :
وأوضح استعارة.
وقد اختار أبو
القاسم الحسن بن بشر الآمدي (٢) الكاتب من جملة الاستعارة قول امرىء القيس
الصفحه ١٢٣ :
على ذلك أن الهمة لا تحلّ إلا الفؤاد ، وسهّله ما تقدم من تسامح الشعراء في
نعوت الدهر ، وتوسعهم في
الصفحه ١٢٥ : ، وخالطهم الباقي ،
فامتزج كلامهم بمن جاوروا من الأنباط وعاشروا من الأعاجم ، وعدم منهم الطبع السليم
الذي
الصفحه ١٥٣ : بعض ويأخذ بعضه برقاب بعض ، وإذا أنشدت صدر البيت علمت ما يأتي
من عجزه ، فالشعر الجيد أو أكثره على هذا
الصفحه ١٥٦ :
وعيناه من
تحت التريكة أرقم (١)
وقال
آخر :
إني على رأس
العدو وتحته
للغام
الصفحه ١٦٤ :
وكتب بعضهم : (إذا كنت لا تؤتى من نقص كرم ، وكنت لا أوتى من ضعف سبب ،
فكيف أخاف منك خيبة أمل ، أو
الصفحه ١٧٣ : (١) :
أسفت لأقوام
ملكت بعيدهم
وكانت دجت
أيامهم وأسوأدّت
مضوا لم يروا
من حسن عدلك
الصفحه ١٨٠ :
وقد سمي هذا
الفن ـ التجميع ـ وهو على كل حال من أسهل عيوب القوافي وأقربها إلى الجواز والصحة
الصفحه ١٩٦ : يفصح بالكلام ـ جعل المكر
جليبا ، وذلك من الاستعارات المستحيلة والأغراض الفاسدة.
وأما
الإيجاب والسلب
الصفحه ٢٠٨ : لا يزيد عنه ولا ينقص». وقد احترزت بقولي : (إيضاح) مما احترزت
منه عند (١) حد الإيجاز ، لما أذهب إليه
الصفحه ٢١٦ :
يعوّل عليه أهل هذه الصناعة وأرباب هذا العلم ، وقد سطّر عليه من الأدلة ما
ليس هذا موضع ذكره
الصفحه ٢٢٣ :
هذا فاعتمد على أيهما شئت ، والسّلام). فعبر عن مراده بمثال أوضحه وأوجزه.
ومنه أيضا ما
كتب به
الصفحه ٢٤٩ :
برد تحدّر من
متون غمام
وقيل
: أيّ وقت لا
تصلح فيه زيارة الحبيب؟ ولمّا طردها لم وصفها؟
وعيب