الصفحه ٢٦١ :
وقول
ابن هانيء الأندلسي :
أمديرها من
حيث دار لشدّ ما
زاحمت تحت
ركابه جبريلا
الصفحه ٢٧٠ : أخرى من غير أن يزيد شيئا ، ولا يعقل فيه غير ما يوجب ذلك ، وهذا خارج عن
المعقول ، ومعدود في كلام أهل
الصفحه ٢٧٢ : بعضها؟ فإن قال : في جميعها. كابر ، لأن من يزعم أن جميع أشعار المحدثين
مع السهولة في أكثرها والتيسر
الصفحه ٢١ :
القارىء يؤدي حروف أبي عمرو بأعيانها من غير زيادة ولا نقصان.
وقد اختلفوا في
تسمية الناقة الضامر
الصفحه ٢٣ : اللفظة في كلام العرب للإبهام والخفاء ، ومنه : رجل أعجم ، وقال النبي صلىاللهعليهوسلم : «جرح العجما
الصفحه ٣٢ :
وكما أنشد سيبويه :
وداهية من
دواهي المنو
ن ترهبها
الناس لا فا لها
الصفحه ٣٤ : لما ذكره من الشرف والمبالغة.
وأما استدلاله
على شرف الكلام عندهم بالأبيات التي ذكرها فمما يمكن إيراد
الصفحه ٣٧ :
محصّل ، على أن من يطلق هذا القول لا يخلو من أن يكون أطلقه عن علم أو عن
غير علم ، فإن كان أطلقه عن
الصفحه ٤٨ : من الصبر والشجاعة والتحريض على الحرب والقساوة
ما لا يساويه المذكورون بالنجدة في غيرهم ، والمنسوبون
الصفحه ٥٧ : للسان! وأجلبها للحصر ، والله إن المماراة على ما فيها لأقل ضررا من
السكتة التي تورث أدواء أيسرها العيّ
الصفحه ٧١ :
هذا على مالي في طلب ذلك من الكلفة والنصب ، إذ كان قليلا في كلامهم ،
مغمورا بمحاسنهم ، وكنت أفتقر
الصفحه ٨٢ : المنسوب إلى يزيد بن معاوية ، وهو :
خذوا بنصيب
من نعيم ولذة
فكل وإن طال
المدى يتصرّم
الصفحه ٩٢ :
فصاحة التراكيب :
ونبتدىء الآن
بالقول في تأليف الكلام على ما قدمناه من أن القسم الثاني من الفصاحة
الصفحه ٩٧ :
التكرار عندي قبيحا ، لأن المعنى المقصود لا يتم إلا به ، وقد اتفق له أن ذكر
أجداد الممدوح على نسق واحد من
الصفحه ٩٩ : اختلفت ألفاظها ، وذلك لأنها جنس واحد ومشتركة في المعنى ، وإن
تميزت فائدة بعضها من بعض ، ومما يسهل الأمر