الصفحه ٢٠٧ :
أحدهما في ألفاظه أكثر من الآخر ، ولهذا قدموا قول الشماخ بن ضرار :
إذا ما راية
رفعت لمجد
الصفحه ٢٣٦ :
فإنه شبه الشيء
بما هو أعظم منه على وجه المبالغة.
ومن
التشبيه في الشعر قول النابعة الذبياني
الصفحه ٢٢ : مؤلفاته : «الخصائص» ، و «سر صناعة الإعراب» ، و «شرح ديوان المتنبي» ،
و «اللمع في العربية» ، و «المحتسب في
الصفحه ٩٧ : هذا الكلام نثرا لم يرد
إلا على هذه الصفة ، فلما عرض في هذا التكرار معنى لا يتم إلا به سهل الأمر فيه
الصفحه ١٥٢ : أجل أخرى تشبهها وتجانسها ، هو المحمود من الكلام ، وليس من
المعاظلة في شيء ، ألا ترى أن البلغاء والفصحا
الصفحه ١٥٣ :
ما تستطيع (٥)
__________________
(١) شرح «ديوان امرىء
القيس» ٧٧ وفيه :
فإن تدفنوا
الصفحه ١٩٣ :
والنهار ، ولا
يقال : الليل والصبح
، وبعضهم
يقول في مثل هذا : مطابق محض ومطابق غير محض ؛ فالليل
الصفحه ٢٦١ : (١)
وأما استعمال
الغلوّ الخارج إلى الإحالة في النثر فقليل ، وأكثر ما يستعمل فيه المبالغة التي
تقارب الحقيقة
الصفحه ٢٣٠ :
فاسدا ، وقد يمكن فيه من التأويل وجه آخر ، وهو أن زهيرا قال : لم يعفها
القدم وغيّرتها الريح
الصفحه ١٠٨ : مرداس.
(٢) البيت من الطويل
وهو في «الأضداد» ص ١٥٣ ، «تهذيب اللغة» ٢ / ٣٩٨ ، «شرح المفصل» ٤ / ١٤.
الصفحه ٢٣٩ :
كأنّ سهيلا
في مطالع أفقه
مفارق إلف لم
يجد بعده إلفا (١)
كأن
الصفحه ٢٠٨ : «المعجم المفصل» (٦ / ٢٨٢).
(٤) «شرح المعلقات
السبع» للزوزني ص ٢١٥.
الصفحه ٣٢٥ : العلمي ، دمشق ، ١٣٨٣.
ـ ديوان زهير
بن أبي سلمى ، دار الكتب ، القاهرة ، ١٣٦٣.
ـ ديوان طرفة ،
شرح
الصفحه ١٤٩ :
وقد سمى أصحاب
صناعة الشعر هذا المعنى الإيغال وأرادوا بذلك أن الشاعر يوغل بالقافية في الوصف إن
كان
الصفحه ٤٥ : لغتنا فيها من الاستعارات والألفاظ الحسنة الموضوعة ما
ليس مثله في غيرها من اللغات ، فإذا نقلت لم يجد