الصفحه ١٨١ : والمحدثين في أول القصيدة ، كما
__________________
شرح شواهد شروح
الألفية ١ / ٤٣٣ ، التصريح ١ / ١٣٣ ، همع
الصفحه ١١٢ : لم
يصب وقد خضب هذا بدمه؟ فأما قولهم : إنه أراد من دمي أي : من دم قومي وبني عمي ؛
فمبالغة منهم في
الصفحه ١٩٤ : (٦)
__________________
(١) وينسب للكميت
أيضا ، أمالي القالي ٣ / ١١٥ ، اضداد ابن الأنباري ٣٦ ، شرح شواهد شروح الألفية ٢
/ ٤١٧ ، شرح
الصفحه ٢٢٠ :
بعيدة مهوى القرط ، فدل ببعد مهوى قرطها على طول الجيد ، وكان في ذلك من
المبالغة ما ليس في قوله
الصفحه ٢٣٧ : البلاغة ١٧٧ الأغن : الذي في صوته غنة ، إبرته : طرفه ، روقه : قرنه.
(٤) شرح ديوان عنترة
بن شداد ١٨٦ ، شرح
الصفحه ٢٥٠ :
وقيل : الخيام
تعلو على الممدوح.
وعيب
على امرىء القيس قوله :
وأركب في
الروع خيفانة
الصفحه ٢٧٥ :
فصل في ذكر الفرق بين المنظوم والمنثور
وما يقال في تفضيل أحدهما على الآخر
أما حدّ النثر
: فهو
الصفحه ١٣ : في «الخصائص» ٢ / ٤١٦ ، و «خزانة الأدب» ٢
/ ١٦٧ «همع الهوامع» ٢ / ١٥٧ ، «الإنصاف» ٧٧٣ ، «شرح المفصّل
الصفحه ٦٤ : في «ديوانه»
٢ / ٦٥.
(٣) «شرح ديوان امرىء
القيس» ص ١٢٩ وتمامه هو :
ذعرت بمدلاج الهجير نهوض
السن
الصفحه ١١٦ :
وكذلك
قول ذي الرمة في إحدى الروايات :
أقامت به حتى
ذوى العود والثرى
ولفّ
الصفحه ١٠٧ : » ١ / ٩٦ ، «أمالي ابن الشجري» ٢ / ١٣٩ ، ١٤٤ ، «الإنصاف» ١٤٤ ، «شرح
المفصل» ٤ / ٤٣ ، ٧ / ١١٦ ، ٨ / ١٣٢ ، ١٠
الصفحه ٢٦٩ : بتقدم الزمان فقط ، فإن قال : ليس امرؤ القيس في الطبقة الأولى ، بل من
كان قبله أشعر وأحق بالتقدم ، قيل
الصفحه ١٤١ :
التقريظ والوصف ، لا خفاء بحسن موقعها ، فهذا وما أشبهه هو الحشو المحمود
المختار.
وقد زلّ في هذا
الصفحه ٢٢٤ :
اختلافهم في معرفة اللغة ، وفهم الاصطلاح والمواضعة ، والمعاني ليس فيها
شيء من ذلك ، وإنما معيارها
الصفحه ١٠١ :
مبني عليه ، ومقصور على إعادة اللفظ بعينه ، وهذا حد يجب أن تراعيه في
التكرار ، فمتى وجدت المعنى