الصفحه ٢٥١ :
وعيب
على كعب بن زهير قوله :
ضخم مقلّدها
فعم مقيّدها
في خلقها عن
بنات الفحل
الصفحه ٢٦٠ :
لما في ذلك من
الغلو والإفراط الخارج عن الحقيقة ، والذي أذهب إليه المذهب الأول في حمد المبالغة
الصفحه ٢٦٣ : الشّرب
سخفهم وقار (٣)
وأما الاستدلال
بالتمثيل فأن يزيد في الكلام معنى يدلّ على صحته بذكر مثال له
الصفحه ٢٦٤ : :
ويحسن دلّها
والموت فيه
وقد يستحسن
السيف الصقيل (٣)
وقوله
:
مواهب ما
الصفحه ٢٨٣ : الساعة
وانشق القمر)
القمر ١ ـ ٣
١٦٦
(ألم تر كيف فعل ربك
بعاد ... فأكثروا فيها
الصفحه ٢٨٦ : / رقم الحديث [٤٧٣٧] ، أحمد
[٢١١٣] ١٧٠
ـ «أنا أفصح العرب ؛
بيد أني من قريش». غير موجود في الكتب التسعة
الصفحه ٤٢ :
المسموع في المحاريب كلام الله تعالى على الحقيقة ، والجواب عن هذا أن إضافة
الكلام إلى المتكلم إن
الصفحه ٦٢ : (٢)
وقال غيره في
صفة اللبن :
وآخذ طعم
السقاء سامط
وخاثر عجالط
عكالط
الصفحه ٦٥ : في الجهل بكلامهم العامة وأكثر الخاصة. فما
أقبح ما وقع لهم! وقد رأيت أنا جماعة يتعمدون هذا فقلت لهم
الصفحه ١١٠ :
جار على طريقه ، والمراد به : كيف تكون المنية غير العشق؟ أي : أن الأمر
الذي يقدر في النفوس أنه في
الصفحه ١٧٦ :
فقال له : أوه
وكيه ، ويقال : إن بعض الشعراء (١) دخل على الداعي العلوي (٢) في يوم مهرجان فأنشده
الصفحه ١٨٨ : أسى قد أقفر الأجرع الفرد (٤)
وله من هذا
الجنس أبيات كثيرة ، والسبب في ذلك أنه أحب الإكثار ولم يقنع
الصفحه ٢٢٥ : أقسام صحيحة.
ومن أمثلة ذلك
في النثر قول بعضهم في كتاب له : (فإنك لم تخل فيما بدأتني به من مجد أثلته
الصفحه ٢٤١ :
كالغيث في كل
ساعة يكف
فإن العادة لم
تجر بأنّ الغيث يكف في كل ساعة ، وإن كان هذا البيت يحتمل من
الصفحه ٢٤٨ :
وقيل
: لو أن زنجية
بخرت بمندل رطب لكانت أردانها طيبة.
وعيب
على ذي الرّمّة قوله في الناقة