الصفحه ١٥١ : بعض الكلام بعضا ومداخلة بعضه في بعض. والصحيح من تمثيل ذلك
ما ذكره أبو القاسم الآمديّ (٣) وهو قول أبي
الصفحه ١٥٩ :
وبرزت وحدك
عاقه الغزل (١)
لأنه أراد ـ
انهزم ـ فكنى عن هزيمته بعاقه الغزل ، وتلك أحسن كناية في
الصفحه ١٦٢ :
فتنفست ثم
قلت نعم حبا
جرى في
العروق عرقا فعرقا
فقال له بختيار
الصفحه ١٦٩ :
وأما
قول أبي الحسين بن سعد في بعض رسائله : «وقد عرفت القدر فيما تراخى من كتبك ، وأبطأ عني من برك
الصفحه ١٨٢ :
وربما أخل
الشاعر بالتصريع في جميع القصيدة.
ومن التناسب
أيضا الترصيع ، وهو أن يعتمد تصيير مقاطع الأجزا
الصفحه ٢٢٧ :
من أن تكون قدمت إليه إساءة خفت منه معها ، أو خنت في عملك خيانة تكشّفه
إياك عنها ، فإن كنت أسأت
الصفحه ٢٤٦ :
وقيل
: ليس هذا كلام
صادق المحبة ، بل هذا دعاء مبغض قد تجاوز قدر السلوة.
وعيب
عبد الرحمن القس في
الصفحه ٢٥٦ : النسق والنظم ، وهو أن يستمرّ في المعنى الواحد وإذا أراد أن يستأنف
معنى آخر أحسن التخلص إليه حتى يكون
الصفحه ٢٦٥ :
امرأ لي جانب
من الأرض فيه
مستراد ومذهب (١)
ملوك وإخوان
إذا ما لقيتهم
الصفحه ٦٠ :
أو بسببها ، ومثل ذلك مما يختار قول أبي القاسم الحسين بن علي المغربي في
بعض رسائله : ورعوا هشيما
الصفحه ٦٧ :
ومن ذلك أيضا
قول أبي تمام :
صهصلق في
الصّهيل تحسبه
أشرج حلقومه
على جرس
الصفحه ٨٣ : فيها أيضا عيوب أخر مما قدمناه.
ومن
هذا النوع ايضا قول أبي تمّام (٢) :
فلأذربيجان
اختيال بعد
الصفحه ١٠٩ : مثله ممن يتقدم الناس في هذا العلم ودقيق النظر فيه
وكشف سرائره.
وقد
حمل بعضهم قول أبي الطيب
الصفحه ١٨٧ : ـ
المجانس ـ ما توافقت فيه اللفظتان بعض الاتفاق ، وأبو الفرج قدامة بن جعفر الكاتب
يسمي هذا الفن الجنس ويسمي
الصفحه ٢٤٩ :
برد تحدّر من
متون غمام
وقيل
: أيّ وقت لا
تصلح فيه زيارة الحبيب؟ ولمّا طردها لم وصفها؟
وعيب