الصفحه ١٣٢ : (١)
وقال
أيضا :
للطيب في
منزلها سورة
مناخر البدر
بها تفغم (٢)
فاستعار
للبرد
الصفحه ١٤٠ :
تؤثر بل دخولها فيه كخروجها منه ، وإذا كانت مؤثرة فهي على ضربين : أحدهما
أن تفيد فائدة مختارة يزداد
الصفحه ١٥٦ : صفاة ، وحية واد ، وأرقم وأسود وغير ذلك ؛ كما قال أبو الطيب :
يمدّ يديه في
المفاضة ضيغم
الصفحه ١٦٠ :
لغة الأدب
ومن وضع
الألفاظ موضعها ألّا يستعمل في الشعر المنظوم والكلام المنثور من الرسائل والخطب
الصفحه ١٦٣ : في باب الجد فليس يحسن أن يستعمل في كل
موضع منه إلا الألفاظ اللائقة به ، وشعر أبي عبد الله بن الحجاج
الصفحه ١٧٨ :
والسناد أيضا
عيب ، وهو اختلاف في الحركات قبل حرف الروي ، كما قال عدي بن زيد :
ففاجأها وقد
الصفحه ١٨٣ :
أو صنعة الآل في الخدع (١)
فهذا وأمثاله
إذا كان قدرا يسيرا حسن على ما ذكرناه ، فاما إذا توالى
الصفحه ٢٠٥ :
أحدهما بالسهولة ، ومثل هذا قول أبي عبادة :
ولم أنس
ليلتنا في العناق
لفّ
الصفحه ٢٦٨ : بالشعر ، فقال : إن الطرق في نقد الشعر ما قدمناه من نعوت الألفاظ
والمعاني ، فأما قائله وتقدّم زمانه أو
الصفحه ٢٧٩ : ومنازلها وسيرها ،
وصفة الحروب التي كانت لها ، وما له قصة مشهورة وحديث مأثور ، فإنه قد يفتقر في
النظم إلى
الصفحه ٣٢٧ : ................................................................. ٥
ـ ١٠
٢ ـ بداية الكتاب.......................................................... ١١
ـ ١٢
٣ ـ فصل في
الصفحه ٥ : سنان ، من علماء القرن الخامس
الهجري ، الذين تميزوا في ميدان البلاغة. ولد ببلدة (عزاز) من أعمال حلب سنة
الصفحه ٩ :
درسوا العلوم
ليملأوا بجدالهم
فيها صدور
مراتب ومجالس
لا
الصفحه ١٩ :
هذا المذهب عن العلة في مشاهدة القصّار (١) من بعد يضرب الثوب على الحجر ، ثم يسمع الصوت يتولد في
الصفحه ٢١ :
القارىء يؤدي حروف أبي عمرو بأعيانها من غير زيادة ولا نقصان.
وقد اختلفوا في
تسمية الناقة الضامر