الصفحه ١٠٠ : يحتاج الى كبير تأمل ،
ولا دقيق نظر ، وقلما يخلو واحد من الشعراء المجيدين أو الكتاب من استعمال ألفاظ
الصفحه ٩٣ : ء
وانثنت نحو
عزف نفس ذهول
فإن المصراع
الثاني من هذا البيت يثقل التلفظ به وسماعه ، لما فيه من
الصفحه ١٦٨ :
السبب في ورود القرآن مسجوعا وغير مسجوع ، والله أعلم.
ومن الكتاب
المحدثين من كان يستعمل السجع
الصفحه ١٦١ : له يد في صناعة
الكتابة ، ولا طريقة محمودة ، وإنما رسائله معدودة في كتب اللغة ودساتير الأدب ،
فاستعمال
الصفحه ١٦٥ : أيضا دليل من اختاره ؛ لأنه إنما دل به على حسن ما ورد منه في
كتاب الله تعالى ، وكلام النبي
الصفحه ١٢٤ : إلى التاريخ ، ويتعلق بالإضافة ، ولا بد لنا من الكلام
على هذا المذهب الفاسد فيما يأتي من هذا الكتاب في
الصفحه ٥٧ : للسان! وأجلبها للحصر ، والله إن المماراة على ما فيها لأقل ضررا من
السكتة التي تورث أدواء أيسرها العيّ
الصفحه ٢٧٢ : : بل هو موجود في أشعار المحدثين دون المتقدمين ، قيل : أتذهب
إلى أن التكلف موجود في جميع أشعارهم أو في
الصفحه ١٣٧ : ، ومعاذ الله أن يخرجنا بغض التقليد وحبّ النظر من الطرف المذموم
في الاتباع والانقياد ، إلى الجانب الآخر في
الصفحه ١٣٤ : في وجناته
وهو
من قول عمر بن أبي ربيعة :
وهي مكنونة
تحيّر منها
في
الصفحه ٢٠٠ :
الْقِصاصِ حَياةٌ) كان ذلك من أعلى طبقات الإيجاز ، وقد استحسن أيضا في
هذا المعنى قولهم : القتل أنفى للقتل
الصفحه ٩٩ : .
وقد أنكر أبو
الفرج قدامة بن جعفر الكاتب ما ذكرناه من قبح تكرر حروف الرباطات ، وقال في كتابه ـ
في
الصفحه ٧٧ : ، «الدرر اللوامع» ١ /
١٥٧ ، ٢ / ٢١٣ ، «شرح الأشموني» ٤ / ٨٤ ، ولرجل من يشكر في «الكتاب» ١ / ٣٤٤ ،
ولأبي
الصفحه ١٦٣ : في المعاني إذا وصلنا إليها من هذا الكتاب بعون الله ومشيئته ،
وأما المناسبة بينهما من طريق الصيغة فلها
الصفحه ١٤٩ :
في الهرب ، ويجيء من هذا اختلاف الفصول في الطول والقصر ، لأنه يحتاج في طلب
القرينة إلى إطالة الفصل حتى