الصفحه ١٥٠ : ـ ابنما ـ قال المتلمس (٢) :
وهل لي أمّ
غيرها إن تركتها
أبى الله إلا
أن أكون لها
الصفحه ١٣٧ : (١)
وتركت للناس
الإهاب وما بقى
من فرثه
وعروقه وعظامه
فانظر كيف جعل
للذكر مزامر لم
الصفحه ٥١ : (١) ، وأنكرنا تأليفها ، وقيل : إن أعرابيا سئل عن ناقته ،
فقال تركتها ترعى الهعخع ، فلما كشف عن ذلك وسئل الثقات
الصفحه ٢٢٢ :
قول الآخر :
تركت يديّ
وشاحا له
وبعض الفوارس
لا يعتنق
فعبر عن قوله
الصفحه ١٥٨ :
الذهب ، فقال لي : كيف السبيل إلى أخذ ما على هذا من الذهب؟ فقلت : يحرق ، فصاح
صيحة عظيمة ، وقال : ويلك
الصفحه ٥٦ : .
وأولى من هذا
بالحجة قول النبي صلىاللهعليهوسلم للعباس وقد سأله فيم الجمال؟ فقال : «في اللسان
الصفحه ١٥٦ :
حريث بن عنّاب :
أترجو الحياة
يا بن بشر بن مسهر
وقد علقت
رجلاك في ناب أسودا
الصفحه ٢٧٩ : كتاب الله تعالى وشريعته
وحديث رسول الله صلىاللهعليهوسلم وسنّته ، فإنه مدفوع إلى تقليد الولاة وعهود
الصفحه ٢٤ : ، قيل له : فما وجه إنكارك وإنكار أصحابك على أبي العباس
المبرّد أنه لم يعتد بالهمزة في الحروف بل جعلها
الصفحه ٤١ :
وأنزله على رسول الله صلىاللهعليهوسلم هذه صفته ، ولا يمنع أن تكون التلاوة التي هي فعل
التالي والحكاية
الصفحه ٢٤٦ : :
فلما بدالي
ما رابني
نزعت نزوع
الأبيّ الكريم
فقال
: قبحه الله ،
والله ما أحبها
الصفحه ٦٥ : في الجهل بكلامهم العامة وأكثر الخاصة. فما
أقبح ما وقع لهم! وقد رأيت أنا جماعة يتعمدون هذا فقلت لهم
الصفحه ٧٠ :
وـ كيمياء ـ من
ألفاظ العوام المبتذلة ، وليست من ألفاظ الخاصة ، ولا يحسن نظم مثلها ، وكذلك أيضا
قول
الصفحه ٧٢ :
الأربعة عند أهل السنة ، وإليه نسبة الشافعية كافة. ولد في غزة «بفلسطين» وحمل
منها إلى مكة وهو ابن سنتين
الصفحه ٢١٩ : (١)
وأمثال هذا له
ولغيره كثير.
وقد قال بشر بن
المعتمر في وصيته : إياك والتّوعر في الكلام ، فإنه يسلمك إلى