الصفحه ٤٤ :
في بعض الأوقات إلى ما يريده من غير إذن سمعي ، فكذلك المواضعة على كلام
يدل عليه ، ومن فرق بينهما
الصفحه ١٩٩ : من لدن تطلع الشمس إلى أن تغرب ، آمر فيها بالتواصل ، وأنهى
عن التقاطع) ، فليس ذلك من الإطالة في
الصفحه ٢١١ : لم يكن في الكلام ما إذا حذف بقي المعنى بحاله ، فلا
يخلو من أن يكون تمكن العبارة عن ذلك المعنى بأقل من
الصفحه ٢٢٣ :
هذا فاعتمد على أيهما شئت ، والسّلام). فعبر عن مراده بمثال أوضحه وأوجزه.
ومنه أيضا ما
كتب به
الصفحه ٣٧ :
محصّل ، على أن من يطلق هذا القول لا يخلو من أن يكون أطلقه عن علم أو عن
غير علم ، فإن كان أطلقه عن
الصفحه ١٥٧ : يعتمدونها.
وكتب أبو إسحاق
الصابي عن عز الدولة بختيار بن معزّ الدولة إلى أبي تغلب بن ناصر الدولة في إنفاذ
الصفحه ٢٠٢ : الألفاظ على غاية
الإيجاز وإيضاح المعنى ، وظهور حسنها يغني عن وصفه.
وروى عن أبي
الفرج قدامة بن جعفر
الصفحه ٢١٥ : إلى
الكلام في كتاب الله تعالى ووجه إعجازه ـ ما هو؟ وهل هو صرف العرب عن معارضته أو
علوّه عن كلامهم
الصفحه ٢٧٧ : على خفيّ أسرارهم ، وأن الحاجة إلى صناعة
الكتابة ماسة ، والانتفاع بها في الأغراض ظاهر ، والشعر فضل
الصفحه ١٨ : احتاج إلى الحركة لأنها كالسبب فيه ، من حيث كنا لا نفعله إلا
متولدا عن الاعتماد على وجه المصاكّة
الصفحه ٢٧٨ : معرفته فضلا عن غيره.
ويحتاج الشاعر
خاصة إلى معرفة الخمسة عشر بحرا التي ذكرها الخليل بن أحمد ، وما يجوز
الصفحه ١٥ : ارتفاع الدليل
جائز غير ممتنع ، لأن الدليل غير موجب للمدلول ، وإنما هو كاشف عنه ، لكن المنكر
ثبوت الدليل
الصفحه ٩٤ : الأدب شيئا ، أو عرف من نقد الكلام طرفا.
وإذا عدنا إلى
التحقيق وجدنا وجه إعجاز القرآن صرف العرب عن
الصفحه ١٢٤ : إلى التاريخ ، ويتعلق بالإضافة ، ولا بد لنا من الكلام
على هذا المذهب الفاسد فيما يأتي من هذا الكتاب في
الصفحه ١٩٧ :
الإيجاز :
ومن شروط
الفصاحة والبلاغة الإيجاز والاختصار وحذف فضول الكلام ، حتى يعبّر عن المعاني