الصفحه ١٢٣ :
التحقيق وطلب فيها محض التقويم أخرجت عن طريقة الشعر ، ومتى اتبع فيها الرخص
وأجريت على المسامحة أدت إلى فساد
الصفحه ٤٥ : على عين إنسان؟ وما أحسب أنّ العلة فيما ذكرته عن النقل إلى غير اللغة العربية
منها وتباين ذلك ، إلا أن
الصفحه ٤٨ : إلى البأس من سواهم ،
كأسماء (١) ومن يجري مجراها ، ممن خبره مشهور معروف ، هذا وفي طباع
النساء اللين
الصفحه ١٦٠ : شرف كلام أبي عثمان الجاحظ ،
وذلك أنه إذا كاتب لم يعدل عن ألفاظ الكتاب ، وإذا صنّف في الكلام لم يخرج عن
الصفحه ٤١ : يوجد معها
شيء آخر أن القائل : (بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) متعوذا بها غير قاصد إلى تلاوة القرآن
الصفحه ٩٠ : قليل
البصيرة بموضوع صناعته ، ولو تمكن من عمل ذلك الكرسي الذي مثّل به من خشب مرضّى
فعدل عنه إلى خشب ردي
الصفحه ٢٧٩ : كتاب الله تعالى وشريعته
وحديث رسول الله صلىاللهعليهوسلم وسنّته ، فإنه مدفوع إلى تقليد الولاة وعهود
الصفحه ٥٠ :
هذه شيمهم
وأخلاقهم ، وفيهم من بعد كتاب الله خير الكتب ، ورسوله سيد الرسل ، ودينه ناسخ
الأديان
الصفحه ٢٢٢ : في العبارة عن ذلك إلى أني
كنت في يمينك ، فلا تجعلني في شمالك لأن هذا المثال أظهر إلى الحس.
وكذلك
الصفحه ٧ : موقفه هذا راجع إلى صلته
بالمعتزلة.
وفي كلامه عن
السجع ، نفى ابن سنان أن السجع عيب كما يعتقد اليونان
الصفحه ٢٧٢ :
ثم
يقال له : خبرنا عن هذا
التكلف الذي ذكرته ، أهو بيّن موجود في الشعر أو غير بيّن موجود فيه؟ فإن
الصفحه ١٤٢ :
ولد الأخشيد فاستبد بالأمور دونهم ، لم يخرج بذلك عن حد المدير إلى المالك ، ولم
يقم له على منبر دعوة
الصفحه ٢١٣ :
بإزاء ما في العبارة عنه من الظهور والفصاحة ، وكذلك يحتاج السامع إلى إحكام الأصل
قبل أن يقصد إلى فهم
الصفحه ٢٢٧ : الهرب إلى حيث يمكنني فيه دفع يتخرّصه أنفي للظنّة عني ، والبعد عمن لا يؤمن
ظلمه أولى بالاحتياط لنفسي
الصفحه ١٥٨ : (١) ومن وطن إلى سكن ، ومن مأوى برّ وانعطاف ، إلى مثوى
كرامة وإلطاف».
فأجاب أبو تغلب
عن هذا بكتاب من إنشا