الصفحه ١٢ : مقدورهم لو لا الصرف ، وأمر
القائل بهذا يجري مجرى الأول في الحاجة إلى تحقيق الفصاحة ما هي؟ ليقطع على أنها
الصفحه ١٩ :
هذا المذهب عن العلة في مشاهدة القصّار (١) من بعد يضرب الثوب على الحجر ، ثم يسمع الصوت يتولد في
الصفحه ٢٠ :
يَعْبُدُ اللهَ عَلى حَرْفٍ) [الحج : ١١] أي : لا يدوم ، وفسره أبو العباس أحمد بن يحيى (٢) أي : على شك ، وكلا
الصفحه ٤٥ : على عين إنسان؟ وما أحسب أنّ العلة فيما ذكرته عن النقل إلى غير اللغة العربية
منها وتباين ذلك ، إلا أن
الصفحه ٩١ :
يجهلها إلا بهذا السبب وعلى هذا النحو ، لأن من له بها معرفة وسابق علم إنما حصل
له ذلك بالمخالطة والمناشدة
الصفحه ١٠٩ :
كان الزناء
فريضة الرّجم
وإنما الرجم
فريضة الزناء.
وعلى
هذا حمل أبو القاسم الآمدي قول
الصفحه ١١٤ :
وقول
الآخر :
وأسبلت لؤلؤا
من نرجس فسقت
وردا وعضّت
على العناب بالبرد
الصفحه ١٣٣ :
وهذا من قربه
لو قيل : إنه حقيقي غير مستعار جاز ذلك ، وإن كان على محض الاستعارة أحسن وأحمد ، فأمّا
الصفحه ١٩٩ : شبهة ، وسنتكلم على من يعتبر
الكلام بالإضافة إلى زمان قائله ـ حتى يقدم كثيرا من المتقدمين على المحدثين
الصفحه ٢٠٥ : على القضيب
فإنّ هذين
البيتين وإن تساويا في كمية الألفاظ فإن بيت أبي عبادة أوضح ، لأنه بيّن
الصفحه ٢٣٣ :
على ما ظننته بعينه من غير زيادة عليه ، ولم أخب لأنك قد أعطيتني ، ومن
أعطي فما خاب ، وهذا صحيح واضح
الصفحه ٢٤٩ :
وقيل
: جعلهن قد سبين
بالغداة ولحقن بالعشى.
وعيب
عليه أيضا قوله :
طرقتك صائدة
القلوب وليس
الصفحه ٢٥٠ :
وقيل : الخيام
تعلو على الممدوح.
وعيب
على امرىء القيس قوله :
وأركب في
الروع خيفانة
الصفحه ٢٥١ :
وعيب
على كعب بن زهير قوله :
ضخم مقلّدها
فعم مقيّدها
في خلقها عن
بنات الفحل
الصفحه ٢٧٨ : ما يتصرف ذلك الاسم عليه من جمع وتثنية وتذكير وتأنيث وتصغير
وترخيم ، ليورده على جميع ما يتصرف فيه