الصفحه ٢٠١ :
الذي لا يشوبه كدر ، أو غير ذلك من الألفاظ ، ولم يقله ، وفي الحذف في
الكلام مع الدلالة على المراد
الصفحه ٢١٦ :
يعوّل عليه أهل هذه الصناعة وأرباب هذا العلم ، وقد سطّر عليه من الأدلة ما
ليس هذا موضع ذكره
الصفحه ٢٧٦ : لا دليل عليها.
وإذا كان هذا
بيّنا فالفرق بين الشعر والنثر بالوزن على كل حال ، وبالتقفية إن لم يكن
الصفحه ٣٤ : التي هي للتكثير لشرف الكلام عندهم ، فذلك هو الحجة في
إطلاق لفظ الكلام وتكلّم على القليل الذي ليس بمفيد
الصفحه ٤٦ : كانت مواضعة ، تجنّب في الأكثر كل ما يثقل
على الناطق تكلفه والتلفظ به ، كالجمع بين الحروف المتقاربة في
الصفحه ٤٨ : من الصبر والشجاعة والتحريض على الحرب والقساوة
ما لا يساويه المذكورون بالنجدة في غيرهم ، والمنسوبون
الصفحه ٨٨ :
الكلام في الألفاظ المؤلفة
وإذا كنا قد
تكلمنا على الكلمة المفردة ، وقلنا فيها ما يستدل به على
الصفحه ١٢٤ : إلى التاريخ ، ويتعلق بالإضافة ، ولا بد لنا من الكلام
على هذا المذهب الفاسد فيما يأتي من هذا الكتاب في
الصفحه ٢٠٢ : بمحمود حتى يكون دلالة ذلك اللفظ على المعنى دلالة واضحة.
وقد قدّمنا ما
ورد في القرآن من أمثلة ذلك وإن
الصفحه ٢٢٣ :
هذا فاعتمد على أيهما شئت ، والسّلام). فعبر عن مراده بمثال أوضحه وأوجزه.
ومنه أيضا ما
كتب به
الصفحه ٢٧١ :
لا يستحق المحدثون عليها حمدا ولا ذما أكثر مما يجب في الأخذ والنقل ، وهذا
كله يرجع إلى الشعراء دون
الصفحه ٢٧٥ :
فصل في ذكر الفرق بين المنظوم والمنثور
وما يقال في تفضيل أحدهما على الآخر
أما حدّ النثر
: فهو
الصفحه ٢٩٥ : .................................................... ٢٢٦
، ٢٤١
علم الهدى الشريف
المرتضى............................................. ١٦
، ١٨
علي بن
الصفحه ١٤ : بجسم ، ولا صفة
لجسم ، والدليل على أنه ليس بجسم ، أنه مدرك بحاسة السمع ، والأجسام متماثلة ،
والإدراك
الصفحه ٢٩ :
فأما الدليل
على صحة هذا الحد فهو أن الشروط التي ذكرناها فيه متى تكاملت صحّ الوصف بأنه كلام
، ومتى