الصفحه ٢٩٠ : قوله عز اسمه (إِذَا الشَّمْسُ
كُوِّرَتْ) (التكوير : ١) (٢) وكان كذا وكذا (عَلِمَتْ نَفْسٌ ما
أَحْضَرَتْ
الصفحه ٥٤ : خففت إنّ لزمت اللام ، وذلك قولك : إن زيد لقائم ، و (إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْها
حافِظٌ) (الطارق
الصفحه ٥٩ : العائد على المبتدأ في نحو «زيد
ضربت» في من أجازه ، فلا يجيزون «زيد ضربت نفسه» على أن تجعل النفس توكيدا
الصفحه ٧٠ : تضاد يبرز المعنى ويقويه. والأسلوب إنشائي في صورة توكيد غرضه إعطاء الكلام
قوة وتأثير في النفس والحث على
الصفحه ١٨١ : ،
لأن علم الندبة لا يباشر إلا المندوب نفسه دون صفته ، ولا علة ههنا توجب ذلك إلا
شدة اتصال علم الندبة
الصفحه ٢٨ : الأجوبة تنساق إلى وجه واحد دلّ ذلك على صحتها في النفس
وشهادة بعضها لبعض.
فأمّا لم جعل
حرف التعريف حرفا
الصفحه ٣١ : الثاني لا بأس به.
قد أتينا على
أحكام لام التعريف كيف حالها في نفسها ، وأثبتنا من الحجاج في ذلك ما هو
الصفحه ٤٨ : )(٢) بلام التفضيل ، فقد كان من الواجب عليه على ما عقده على
نفسه أن يسمّي اللام في قول قيس بن الخطيم
الصفحه ٥٠ :
فإني وقيارا بها لغريب
فإني : أي يقصد نفسه. قيار : اسم فرس أو
جمل. الرحل : أي المنزل. ويقال أن
الصفحه ٦٩ : كلّ نفس
إذا ما خفت
من شيء تبالا
أراد : لتفد
نفسك ، فحذف اللام ، وهذا أقبح من
الصفحه ٧٧ : » نفسها قسما ، وقد استعملتها العرب بمعنى القسم ، ومن
أبيات الكتاب (١) :
ولقد علمت
لتأتينّ منيّتي
الصفحه ٩١ : ء والواو والهاء على أن
التشديد في «فم» لا أصل له في نفس المثال ، وإنما هو عارض لحق الكلمة
الصفحه ٩٩ : :
...
ألا تلك نفس
طين منها حياؤها (٤)
والقول فيه :
إن الميم في طامه بدل من النون في طانه ، لأنا لم
الصفحه ١١٥ : صيغت في نفس المثال المزيد فيه.
والآخر زيادة
لحقت على غير معنى اللزوم.
الأول منهما :
قد زيدت النون
الصفحه ١٦٥ : قال أيضا
أبو الحسن نفسه في بعض التعاليق عنه في حاشية الكتاب : بعد كم ، وإذ من المتمكنة
أن الإعراب لم