الصفحه ١٥٠ : من
الهضب (١)
فهذا يقوّي أن
خظاتا تقديره خظاتان. وأنشدوا بيتا آخر ، وهو قوله
الصفحه ١٨٧ : ) وحملها أصحابنا على وجهين :
أحدهما : أن
يكون «عزير» خبر مبتدأ محذوف ، وابن وصف له ، فحذف التنوين من
الصفحه ٢٥١ : » وهما من «دنوت» و «عطوت» كقولك : «أرميته» و «أسقيته»
وهما من «رميت» و «سقيت» ولكن الذي يدل على أن اللام
الصفحه ٢٦٧ : » أو «فعيل»
أو نحوهما. والذي ذهبنا نحن إليه من كون «أندية» «أفعل» بضم العين أمثل ؛ لأن «أفعلة»
إنما هي
الصفحه ٣٠١ : » (٣) و «حبنطى» (٤) و «دلنظى» (٥) و «سرندى» (٦).
وأما إذا جعلت «إيّا»
من لفظ «الآية» فإنه يحتمل أن يكون على
الصفحه ٣٢٣ :
إن زرتني فأنا أزورك إذن ، وأنا أحسن إليك إذن ، فلما ساغ الوقوف عليها جاز
إبدال الألف من نونها
الصفحه ٣٤٧ :
كذلك قول سيبويه «إن النون عوض مما منع الاسم من الحركة والتنوين» لأن
النون على كل حال لفظ ، وليست
الصفحه ٣٦٤ :
«أكرم» و «أكرم» يصير عوضا من حذفها في «أكرم ، ونكرم ، وتكرم ، ويكرم»
فاعرف ذلك. وكذلك كل ألف انكسر
الصفحه ٣٨٢ :
وإذا كان ما ينطق به في كثير من الكلام قد تصيّره إلى أن يجري مجرى ما قد
سقط حكمه وصار غير معتد به
الصفحه ٤٨ :
في بعض تلك الأقسام : ومنها لام التفضيل كقوله تعالى ذكره : (لَيُوسُفُ وَأَخُوهُ أَحَبُّ إِلى
الصفحه ٨٠ :
والوجه الرابع
: أن يكون «يدعو» بمنزلة يقول ، أي : يقول لمن ضرّه أقرب من نفعه إله أو ربّ ،
فتكون من
الصفحه ١٠٧ : النون في فعلان فعلى نحو سكران وغضبان وولهان (٢) وحيران بدل من همزة فعلاء نحو حمراء وصفراء ، وإنما
دعاهم
الصفحه ١٤٥ :
فذلك فاسد من
قبل أنهم قد قالوا :
أقلّي اللوم
عاذل والعتاب
الصفحه ١٤٦ : الاسم مبنيا عنده ، وهو مذهب سيبويه (١) ، من قبل أن النون زيادة لحقت حرف الإعراب كما تلحق
الألف الواحد في
الصفحه ١٥٨ : علم للصرف على ما
حكيناه من قول سيبويه؟
فالجواب : أن
سيبويه إنما أراد بقوله : «إن عرفات مصروفة» أن