الصفحه ١٩١ : (٧) :
الحافظو عورة
العشيرة لا
يأتيهم من ورائنا
نطف (٨)
أراد :
الحافظون ، فحذف النون
الصفحه ٢٠٦ :
وأما إبدال
الهاء من الهمزة الزائدة فقولهم في «أرقت» : «هرقت» ، وفي «أنرت الثوب» : «هنرته» (١) وفي
الصفحه ٢٨١ : أرضه
سماؤه (٣)
وقوله (٤) :
وليلة ذات ندى سريت (٥)
وفي قوله (٦) :
ومنهل من الأنيس نائي
الصفحه ٢٩١ : القرآن.
وكذلك قوله : (وَلَوْ تَرى إِذْ وُقِفُوا عَلَى
النَّارِ) (الأنعام : ٢٧) ولم يقل : لرأيت سو
الصفحه ٣٥٩ :
وأنشد سيبويه (١) :
وقبيل من
لكيز شاهد
رهط مرجوم
ورهط ابن المعلّ
الصفحه ٣١٣ :
لا فرق بينهما. فأما قولك في ترخيم «ملهويّ» اسم رجل على قول من قال : «يا
حار» : «يا ملهى» فالألف
الصفحه ١٣٠ :
ومثل ذلك من
الجمع عرفات ، وهي معرفة لأنها اسم لبقاع معلومة غير متفرقة ولا موجود بعضها دون
بعض
الصفحه ٣٦ : كان الذي بمنزلة العمي ، والجوي (٤) ، والنّدي؟
فالجواب : أن
في أيّ سرا يمنع من هذا الذي سمته فيها
الصفحه ٣٤٢ :
قال أبو علي :
ويدل على صحة ما قال سيبويه من أنه ليس في حرف الإعراب من التثنية تقدير حركة في
المعنى
الصفحه ٤١٠ : (٢)
فإنما أراد «الراء»
ممدودة ، فلم يمكنه ذلك لئلا ينكسر الوزن ، فحذف الهمزة من الراء ، وجاء بذلك على
قرا
الصفحه ١٩٣ : (٢)
يريد أبو صخر :
من الآن ، ويريد الآخر : من الكذب. وقد حذفوا في نحو هذا النون التي هي لام الفعل
لالتقا
الصفحه ٤٢٣ :
وأما من قال «زي»
وأجراها مجرى «كي» فإنه إذا اشتق منها «فعّلت» كملها قبل اسما ، فزاد على الياء
يا
الصفحه ١٠١ :
وأما مهدد ـ وإن كان علما بدلالة قول
الأعشى (١)
:
وما ذاك من عشق
النساء وإنما
الصفحه ١١٢ :
ومن حذاق (١) أصحابنا (٢) من يذهب إلى أن النون في صنعانيّ وبهرانيّ إنما هي بدل
من الواو التي تبدل
الصفحه ٢٤٥ :
متعدية ، و «فعلت» تكون متعدية وغير متعدية ، وهي أخف وأسير في الكلام من «فعلت»
فلما وجب رفض ذلك في