الصفحه ٦٧ : في الخبر».
فهذا نص من
سيبويه بجواز كون خبر المبتدأ أمرا ونهيا ، وعلى هذا يجوز : زيد لا يقم أخوه
الصفحه ٨٢ : جلّ جلاله وتقدست أسماؤه لا
يعترضه الشك في شيء من خبره.
وهذا ألطف
وأوضح معنى من قول قطرب : إن أو
الصفحه ٨٤ :
المغوار منك قريب (٢)
وقال أبو الحسن
(٣) : «ذكر أبو عبيدة أنه سمع لام لعلّ مفتوحة في لغة من يجر في
الصفحه ٢٧٨ : يراد هنا ـ والله أعلم ـ القيام الذي هو المثول
والتنصّب وضدّ القعود ، وإنما هو من قولهم : «قمت بأمرك
الصفحه ٢٩٠ : .
(١) وقد قال بحذف الجواب في هذه الآية من الكوفيين الفراء ، كما في
كتابه «معاني القرآن» (٣ / ٢٥٠
الصفحه ٣٣٣ : ، وعمران. واختلف الناس من الفريقين في هذه الألف ما هي من الكلمة ، فقال
سيبويه (١) : هي حرف الإعراب ، وليست
الصفحه ٥٤ :
واعلم أن هذه
اللام لا تدخل على اسم إنّ كما ذكرنا ، إلا أن يفصل بينها وبينه فتباعد منه ، وذلك
نحو
الصفحه ٥٧ : لتزول الضرورة ، إلا أنّا سمعناها مفتوحة الهمزة.
وقد أدخلت في
خبر أمسى ، قرأت على أبي بكر محمد بن الحسن
الصفحه ٧١ :
قال امرؤ القيس
:
حلفت لها
بالله حلفة فاجر
لناموا ، فما
إن من حديث ولا صالي
الصفحه ١١٥ :
بدرتّها قرى
جحن قتين (٢)
والقتين :
الحقير الضئيل ، فكذلك يكون بيت الطرماح ، أي : مسودّ من النسك
الصفحه ١٧٨ :
ومن أبيات
الكتاب أيضا (١) :
لو ساوفتنا
بسوف من تحيّتها
سوف العيوف
لراح
الصفحه ٢٥٧ : : أردت أن
تذيمه فمدهته. قال يعقوب : واحد الأقراء : قريّ ، وهو مسيل الماء إلى الرياض (٤). وقال أبو جعفر
الصفحه ٤٠١ :
.......
كانت مباركة
من الأيّامي (١)
وكذلك إن وقفت
على ياء ساكنة
الصفحه ٤٣٨ : ضربت رئته ، إلا أن العرب اجتمعت على تخفيف
مضارع «رأيت» من رؤية العين ، فقالوا : أرى ، والأصل :
أرأى
الصفحه ١٧٧ :
ومنها أيضا (١) :
وطرت بمنصلي
في يعملات
دوامي الأيد
يخبطن السّريحا